مجموعة العمل – درعا
أفادت مراسل مجموعة العمل، أن عدد من العائلات الفلسطينية اضطرت إلى مغادرة مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين وحي طريق السد، بسبب الحصار الجائر الذي تفرضه قوات النظام السوري بدعم من روسيا، بعد رفض المعارضة المسلحة تسليم جميع أسلحتها الخفيفة والمتوسطة التي بحوزتها وعدم قبولها بتثبيت نقطة عسكرية تتبع لـ "الأمن العسكري" في مناطقهم.
وقال مراسلنا، إن 7 عائلات غادرت حتى اليوم المخيم معظمهم من النساء، في حين منعتهم حواجز النظام اصطحاب أي غرض من أثاث منزلهم، مشيراً إلى أن استمرار الحصار زاد من مأساة أهالي مخيم درعا الذين باتوا يعانون من نقص في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عنه لفترات زمنية طويلة، هذا في ظل عدم وجود لمقومات الحياة فيه.
من جانبهم طالب سكان المخيم الجهات الرسمية الفلسطينية والمنظمات الدولية التحرك من أجل فك الحصار عنهم وعن درعا.
الجدير ذكره أن إحصائيات غير رسمية تشير إلى أن عدد الأسر المتواجدة حالياً في مخيم درعا ما بين 650 إلى 700 عائلة فلسطينية من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011.
مجموعة العمل – درعا
أفادت مراسل مجموعة العمل، أن عدد من العائلات الفلسطينية اضطرت إلى مغادرة مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين وحي طريق السد، بسبب الحصار الجائر الذي تفرضه قوات النظام السوري بدعم من روسيا، بعد رفض المعارضة المسلحة تسليم جميع أسلحتها الخفيفة والمتوسطة التي بحوزتها وعدم قبولها بتثبيت نقطة عسكرية تتبع لـ "الأمن العسكري" في مناطقهم.
وقال مراسلنا، إن 7 عائلات غادرت حتى اليوم المخيم معظمهم من النساء، في حين منعتهم حواجز النظام اصطحاب أي غرض من أثاث منزلهم، مشيراً إلى أن استمرار الحصار زاد من مأساة أهالي مخيم درعا الذين باتوا يعانون من نقص في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عنه لفترات زمنية طويلة، هذا في ظل عدم وجود لمقومات الحياة فيه.
من جانبهم طالب سكان المخيم الجهات الرسمية الفلسطينية والمنظمات الدولية التحرك من أجل فك الحصار عنهم وعن درعا.
الجدير ذكره أن إحصائيات غير رسمية تشير إلى أن عدد الأسر المتواجدة حالياً في مخيم درعا ما بين 650 إلى 700 عائلة فلسطينية من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011.