مجموعة العمل – مخيم النيرب
نفى قائد لواء القدس محمد السعيد نبأ اعتقاله بتهم فساد وجرائم اختطاف من قبل الأجهزة الأمنية السورية في حلب، الذي تم تداوله على قناة العربية وصفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
وأكد السعيد في بيان نشره على أنه بخير وصحة جيدة، مؤكداً أن ما تشيعه قناة العربية والقنوات المغرضة عن نبأ اعتقالي هو عار عن الصحة، وما تقوم به هذه القنوات المغرضة ما هو الا للتغطية عن الخسارات الكبيرة التي الحقها لواء القدس بأذنابهم من الدواعش والمرتزقة، على حد قوله.
منوهاً إلى أن تحرير جبال العمور والبشري واقتحام مقرات الدواعش في البادية السورية ومصادرة العديد من الأسلحة وهزيمتهم في عقر دارهم شكلت حالة من الفزع لهم جعلتهم يلجئون الى الاعلام المضلل للتغطية على خسارتهم الكبيرة في البادية السورية.
يذكر أن "محمد أحمد السعيد" من مواليد مخيم النيرب، وهو مهندس عمل في مجال المقاولات والبناء، هذه المهنة أتاحت له نسج شبكة علاقات مع الأجهزة الأمنية السورية، وبالأخص مع فرع المخابرات الجوية في المنطقة الشمالية.
فيما يقدر عدد اللواء بنحو 10 آلاف مقاتل بينهم (700) إلى ألف مقاتل فلسطيني وخسر أكثر من (700) مقاتل منذ تشكيله، وشهدت المجموعة خلافات حادة على الأموال المسروقة وصفقات بيع أسلحة لتنظيم داعش.
مجموعة العمل – مخيم النيرب
نفى قائد لواء القدس محمد السعيد نبأ اعتقاله بتهم فساد وجرائم اختطاف من قبل الأجهزة الأمنية السورية في حلب، الذي تم تداوله على قناة العربية وصفحات موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
وأكد السعيد في بيان نشره على أنه بخير وصحة جيدة، مؤكداً أن ما تشيعه قناة العربية والقنوات المغرضة عن نبأ اعتقالي هو عار عن الصحة، وما تقوم به هذه القنوات المغرضة ما هو الا للتغطية عن الخسارات الكبيرة التي الحقها لواء القدس بأذنابهم من الدواعش والمرتزقة، على حد قوله.
منوهاً إلى أن تحرير جبال العمور والبشري واقتحام مقرات الدواعش في البادية السورية ومصادرة العديد من الأسلحة وهزيمتهم في عقر دارهم شكلت حالة من الفزع لهم جعلتهم يلجئون الى الاعلام المضلل للتغطية على خسارتهم الكبيرة في البادية السورية.
يذكر أن "محمد أحمد السعيد" من مواليد مخيم النيرب، وهو مهندس عمل في مجال المقاولات والبناء، هذه المهنة أتاحت له نسج شبكة علاقات مع الأجهزة الأمنية السورية، وبالأخص مع فرع المخابرات الجوية في المنطقة الشمالية.
فيما يقدر عدد اللواء بنحو 10 آلاف مقاتل بينهم (700) إلى ألف مقاتل فلسطيني وخسر أكثر من (700) مقاتل منذ تشكيله، وشهدت المجموعة خلافات حادة على الأموال المسروقة وصفقات بيع أسلحة لتنظيم داعش.