مجموعة العمل – دمشق
أقام برنامج الإغاثة والخدمات الاجتماعية في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا "بمقره في دمشق حفل تخريج دفعة من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين أنهوا دورة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
من جانبه قال أمانيا مايكل-إيبي مدير شؤون "الأونروا" في سورية مخاطباً الخريجين أثناء حفل التخرج: " أود أن أهنئكم على عملكم الجاد وأتمنى لكم النجاح ومستقبلاً أفضل"، مضيفاً أن تخرجكم اليوم يوضح إمكاناتكم وإبداعكم حيث يمنحكم التدريب الذي تلقيتموه على التصوير الفوتوغرافي القوة للاستمرار والإبداع والتفاني في الوصول إلى أهدافكم. كما سيعزز أيضاً صمودكم ويزودكم بالمهارات التي تحتاجونها لتكونوا أكثر استقلالية في العمل وفي الحياة.
وفي ختام الحفل قام السيد أمانيا مايكل-إيبي وبرافولا ميشرا، نائب مدير شؤون الأونروا في سورية بتسليم تسعة عشر خريجاً شهاداتهم وبتقديم الكاميرات لهم.
ويعاني أكثر من (2300) لاجئ فلسطيني سوري من ذوي الإعاقة، من الإهمال والنسيان والتهميش وعدم المبالاة بأوضاعهم الصحية والاقتصادية، الناجمة عن تعرضهم للإصابات الجسدية والنفسية وفقدان العديد منهم لذويهم بسبب الحرب التي اندلعت في سورية.
مجموعة العمل – دمشق
أقام برنامج الإغاثة والخدمات الاجتماعية في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا "بمقره في دمشق حفل تخريج دفعة من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين أنهوا دورة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
من جانبه قال أمانيا مايكل-إيبي مدير شؤون "الأونروا" في سورية مخاطباً الخريجين أثناء حفل التخرج: " أود أن أهنئكم على عملكم الجاد وأتمنى لكم النجاح ومستقبلاً أفضل"، مضيفاً أن تخرجكم اليوم يوضح إمكاناتكم وإبداعكم حيث يمنحكم التدريب الذي تلقيتموه على التصوير الفوتوغرافي القوة للاستمرار والإبداع والتفاني في الوصول إلى أهدافكم. كما سيعزز أيضاً صمودكم ويزودكم بالمهارات التي تحتاجونها لتكونوا أكثر استقلالية في العمل وفي الحياة.
وفي ختام الحفل قام السيد أمانيا مايكل-إيبي وبرافولا ميشرا، نائب مدير شؤون الأونروا في سورية بتسليم تسعة عشر خريجاً شهاداتهم وبتقديم الكاميرات لهم.
ويعاني أكثر من (2300) لاجئ فلسطيني سوري من ذوي الإعاقة، من الإهمال والنسيان والتهميش وعدم المبالاة بأوضاعهم الصحية والاقتصادية، الناجمة عن تعرضهم للإصابات الجسدية والنفسية وفقدان العديد منهم لذويهم بسبب الحرب التي اندلعت في سورية.
