مجموعة العمل – مخيم اليرموك
قالت وكالة الأونروا في سورية، إنها بدأت بتقديم بعض الخدمات الأساسية لسكان مخيم اليرموك منذ أيلول 2020، حيث تقوم عيادة صحية متنقلة بزيارة المخيم مرة في الأسبوع تقدم العلاج لأهالي المخيم، وتوزع المساعدات الغذائية والمواد غير الغذائية على السكان في المخيم، وتوزع منشورات لزيادة الوعي حول مخلفات الحرب من المتفجرات للمساعدة في منع وقوع إصابات وحوادث وفاة، كما توفر الأونروا مواصلات لـ 143 طالباً وطالبة من مدارس الأونروا إلى أربع مدارس تابعة لها خارج المخيم.
وتشير الوكالة أن لا وجود لأي منشأة تابعة لها تعمل داخل المخيم لتقديم الخدمات للاجئين، وحول أولويات عملها وخطواتها القادمة، تؤكد على أن إعادة تأهيل منشآتها في مخيم اليرموك تبقى من الأولويات الأساسية لتشجيع الناس على العودة إلى المخيم، وتنوه الأونروا أنها تخطط في خطواتها القادمة لإجراء تقييم تفصيلي للأضرار التي لحقت بمنشآتها بدءاً من المنطقة المحيطة بشارع المدارس، وتوسيع خدماتها في المخيم وتطوير الشراكة مع المنظمات الإنسانية الأخرى والاستعداد لإعادة تأهيل المنشآت في المخيم التي أصيبت بأضرار كبيرة بسبب الصراع.
وكان مخيم اليرموك يضم قبل اندلاع الأحداث في سورية (28) مدرسة لوكالة الأونروا تعمل بنظام الفترتين من أصل (112) مدرسة للوكالة في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سوريا، إضافة الى ثمانية مدارس حكومية، وتشير الوكالة إلى تدمير 32 منشأة من منشآتها في مخيم اليرموك من بينها 16 مدرسة.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
قالت وكالة الأونروا في سورية، إنها بدأت بتقديم بعض الخدمات الأساسية لسكان مخيم اليرموك منذ أيلول 2020، حيث تقوم عيادة صحية متنقلة بزيارة المخيم مرة في الأسبوع تقدم العلاج لأهالي المخيم، وتوزع المساعدات الغذائية والمواد غير الغذائية على السكان في المخيم، وتوزع منشورات لزيادة الوعي حول مخلفات الحرب من المتفجرات للمساعدة في منع وقوع إصابات وحوادث وفاة، كما توفر الأونروا مواصلات لـ 143 طالباً وطالبة من مدارس الأونروا إلى أربع مدارس تابعة لها خارج المخيم.
وتشير الوكالة أن لا وجود لأي منشأة تابعة لها تعمل داخل المخيم لتقديم الخدمات للاجئين، وحول أولويات عملها وخطواتها القادمة، تؤكد على أن إعادة تأهيل منشآتها في مخيم اليرموك تبقى من الأولويات الأساسية لتشجيع الناس على العودة إلى المخيم، وتنوه الأونروا أنها تخطط في خطواتها القادمة لإجراء تقييم تفصيلي للأضرار التي لحقت بمنشآتها بدءاً من المنطقة المحيطة بشارع المدارس، وتوسيع خدماتها في المخيم وتطوير الشراكة مع المنظمات الإنسانية الأخرى والاستعداد لإعادة تأهيل المنشآت في المخيم التي أصيبت بأضرار كبيرة بسبب الصراع.
وكان مخيم اليرموك يضم قبل اندلاع الأحداث في سورية (28) مدرسة لوكالة الأونروا تعمل بنظام الفترتين من أصل (112) مدرسة للوكالة في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سوريا، إضافة الى ثمانية مدارس حكومية، وتشير الوكالة إلى تدمير 32 منشأة من منشآتها في مخيم اليرموك من بينها 16 مدرسة.