مجموعة العمل – لبنان
أصدرت وكالة الأونروا بياناً صحفياً أعلنت خلاله أن موعد دفع مستحقات المساعدات النقدية للاجئي فلسطين من سوريا عن شهري حزيران وتموز 2021، ستبدأ يوم الاثنين القادم 12تموز/يوليو.
وأشارت الوكالة الأممية في بيانها أنها ستقوم بصرف 200 دولار أمريكي لكل عائلة فلسطينية سورية عن شهرين، إضافة إلى أنها ستصرف 15 دولاراً أمريكياً عن شهرين للفرد بدل غذاء.
ونوهت وكالة الأونروا إلى أن المساعدات النقدية المخصصة لفلسطينيي سورية سيتم دفعها بالدولار الأمريكي من مكاتب ليبانبوست، وسيتلقى المستفيدون على هواتفهم الجوالة رسالة نصية قصيرة تخبرهم بالتفاصيل، مشددة على أن المستحقات المالية سيتم دفعها من الآن وصاعداً بالدولار الأمريكي ومرة كل شهرين.
وأوضحت وكالة الغوث أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا للأسر الفلسطينية السورية في لبنان هي بدعم من الصندوق الاستنمائي الأوروبي (مدد)، وبرنامج الأغذية العالمي والولايات المتحدة الأمريكية وكندا والنرويج.
ويقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (27) ألف، حسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية عام 2021، ويعانون من أوضاع معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر موارد مالية ثابتة وصعوبة تكاليف الحياة في لبنان.
مجموعة العمل – لبنان
أصدرت وكالة الأونروا بياناً صحفياً أعلنت خلاله أن موعد دفع مستحقات المساعدات النقدية للاجئي فلسطين من سوريا عن شهري حزيران وتموز 2021، ستبدأ يوم الاثنين القادم 12تموز/يوليو.
وأشارت الوكالة الأممية في بيانها أنها ستقوم بصرف 200 دولار أمريكي لكل عائلة فلسطينية سورية عن شهرين، إضافة إلى أنها ستصرف 15 دولاراً أمريكياً عن شهرين للفرد بدل غذاء.
ونوهت وكالة الأونروا إلى أن المساعدات النقدية المخصصة لفلسطينيي سورية سيتم دفعها بالدولار الأمريكي من مكاتب ليبانبوست، وسيتلقى المستفيدون على هواتفهم الجوالة رسالة نصية قصيرة تخبرهم بالتفاصيل، مشددة على أن المستحقات المالية سيتم دفعها من الآن وصاعداً بالدولار الأمريكي ومرة كل شهرين.
وأوضحت وكالة الغوث أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا للأسر الفلسطينية السورية في لبنان هي بدعم من الصندوق الاستنمائي الأوروبي (مدد)، وبرنامج الأغذية العالمي والولايات المتحدة الأمريكية وكندا والنرويج.
ويقدر تعداد اللاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان بحوالي (27) ألف، حسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية عام 2021، ويعانون من أوضاع معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر موارد مالية ثابتة وصعوبة تكاليف الحياة في لبنان.
