مجموعة العمل – حلب
اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من جشع سائقي الحافلات وقيامهم برفع أجرة النقل ثلاثة أضعاف عن تسعيرتها الرسمية دون حسيب أو رقيب، واستهتارهم في نقل الركاب من وإلى مخيم النيرب، مما أضاف عبء اقتصادي جديد وأثقل كاهل الأهالي وأجبرهم على الوقوف لساعات بانتظار الحافلة، التي ما إن تصل حتى يتدافع الجميع للحصول على مقعد يقلهم إلى وجهتهم.
من جانبهم طالب الأهالي الجهات المعنية بإيجاد حلول جذرية لمشكلة المواصلات التي باتت تؤرق الجميع من طلاب مدارس وجامعات وعمال إلى المرضى، وبضرورة التخفيف من معاناتهم فتكاليف إيجار السيارات الخاصة للنقل أثقلت كاهلهم.
ويعاني أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً اقتصادية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.
يذكر أن النظام السوري قام يوم أمس برفع أسعار مادة المازوت، حيث أصبح الليتر الواحد من تلك المادة يساوي 500 ليرة سورية، مما سينعكس ذلك سلباً على كافة القطاعات الأخرى.
مجموعة العمل – حلب
اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من جشع سائقي الحافلات وقيامهم برفع أجرة النقل ثلاثة أضعاف عن تسعيرتها الرسمية دون حسيب أو رقيب، واستهتارهم في نقل الركاب من وإلى مخيم النيرب، مما أضاف عبء اقتصادي جديد وأثقل كاهل الأهالي وأجبرهم على الوقوف لساعات بانتظار الحافلة، التي ما إن تصل حتى يتدافع الجميع للحصول على مقعد يقلهم إلى وجهتهم.
من جانبهم طالب الأهالي الجهات المعنية بإيجاد حلول جذرية لمشكلة المواصلات التي باتت تؤرق الجميع من طلاب مدارس وجامعات وعمال إلى المرضى، وبضرورة التخفيف من معاناتهم فتكاليف إيجار السيارات الخاصة للنقل أثقلت كاهلهم.
ويعاني أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين أوضاعاً اقتصادية غاية في الصعوبة وسط ارتفاع الأسعار وانعدام الموارد وانتشار البطالة.
يذكر أن النظام السوري قام يوم أمس برفع أسعار مادة المازوت، حيث أصبح الليتر الواحد من تلك المادة يساوي 500 ليرة سورية، مما سينعكس ذلك سلباً على كافة القطاعات الأخرى.