مجموعة العمل – مخيم درعا
منعت قوات النظام السوري، يوم أمس الأحد، إدخال المساعدات الإنسانية لـ "برنامج الأغذية العالمي “WFP” إلى المناطق المحاصرة في درعا من بينها مخيم درعا، ونقل عن أهالي درعا البلد أن الهلال الأحمر السوري أبلغهم بإيقاف المساعدات عن المنطقة، ووفقاً لإحصائيات غير رسمية يقطن في مناطق درعا البلد ومخيم درعا وحيّ طريق السد قرابة 11 ألف عائلة.
ويواجه أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين ودرعا البلد جنوب سورية، اوضاعاً صعبة جراء الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري يوم 24 حزيران الماضي، ويجدون صعوبات في توفير أدنى متطلبات العيش وسط ارتفاع بالأسعار، كما يهدد الحصار حياة المرضى بسبب تردي القطاع الطبي وضعف الخدمات الصحية.
الجدير ذكره أن إحصائيات غير رسمية تشير إلى أن عدد الأسر المتواجدة حالياً في مخيم درعا ما بين 650 إلى 700 عائلة فلسطينية من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011.
مجموعة العمل – مخيم درعا
منعت قوات النظام السوري، يوم أمس الأحد، إدخال المساعدات الإنسانية لـ "برنامج الأغذية العالمي “WFP” إلى المناطق المحاصرة في درعا من بينها مخيم درعا، ونقل عن أهالي درعا البلد أن الهلال الأحمر السوري أبلغهم بإيقاف المساعدات عن المنطقة، ووفقاً لإحصائيات غير رسمية يقطن في مناطق درعا البلد ومخيم درعا وحيّ طريق السد قرابة 11 ألف عائلة.
ويواجه أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين ودرعا البلد جنوب سورية، اوضاعاً صعبة جراء الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري يوم 24 حزيران الماضي، ويجدون صعوبات في توفير أدنى متطلبات العيش وسط ارتفاع بالأسعار، كما يهدد الحصار حياة المرضى بسبب تردي القطاع الطبي وضعف الخدمات الصحية.
الجدير ذكره أن إحصائيات غير رسمية تشير إلى أن عدد الأسر المتواجدة حالياً في مخيم درعا ما بين 650 إلى 700 عائلة فلسطينية من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011.