map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

العائلات الفلسطينية السورية في مدينة كلس التركية تناشد لتسوية أوضاعهم ومد يد العون لهم

تاريخ النشر : 22-04-2015
العائلات الفلسطينية السورية في مدينة كلس التركية  تناشد لتسوية أوضاعهم ومد يد العون لهم

ناشدت العائلات الفلسطينية اللاجئة في مدينة كلس التركية المؤسسات والهيئات من أجل العمل على تسوية أوضاعهم ومد يد العون لهم .
جاء ذلك في بيان أطلقته لجنة العائلات الفلسطينية اللاجئة في مدينة كلس والتي تمثل تسعة وأربعين عائلة فلسطينية لاجئة في مدينة كلس .
 وقالت اللجنة أنه بعد وصولنا إلى تركيا وهروبنا من الجحيم المستعر في سوريا ولأسباب مختلفة وخاصة الدمار الحاصل في مخيماتنا ، تقطعت بنا السبل وخاصة بعد تخلي الجهات التي كانت تدعي تمثيلنا ومسئوليتها اتجاهنا ، فانتهينا إلى خياران لا ثالث لهما :
إما النفي إلى مخيم "ماردين" سيئ الصيت والسمعة وهو عبارة عن ثكنة عسكرية تمنح فيه الاجازات الرسمية ويمنع فيه استخدام وسائل الاتصال والزيارات ،أو العودة إلى مناطق سيطرة المعارضة في سوريا والتي تعلمون ما يحدث فيها من مجازر وقصف وتدمير 
ولتلك الأسباب نتوجه إلى كل من يعنيه الأمر بضرورة تقديم يد العون وإخراجنا من هذه الظروف السيئة التي نعيش فيها .
يذكر أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين قد فروا من سورية إلى تركيا بسبب قصف مخيماتهم ودخولها في الصراع الدائر، حيث تشير احصائيات غير رسمية إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المتواجدين في تركيا يتراوح ما بين 3000 و 5000 لاجئ ، ويعاني هؤلاء من صعوبات معيشية لها علاقة بالعمل واللغة والوضع القانوني ، مما يدفعهم مضطرين لركوب قوارب الموت المتوجهة للدول الأوروبية بحثاً عن سبل حياة كريمة .

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1570

ناشدت العائلات الفلسطينية اللاجئة في مدينة كلس التركية المؤسسات والهيئات من أجل العمل على تسوية أوضاعهم ومد يد العون لهم .
جاء ذلك في بيان أطلقته لجنة العائلات الفلسطينية اللاجئة في مدينة كلس والتي تمثل تسعة وأربعين عائلة فلسطينية لاجئة في مدينة كلس .
 وقالت اللجنة أنه بعد وصولنا إلى تركيا وهروبنا من الجحيم المستعر في سوريا ولأسباب مختلفة وخاصة الدمار الحاصل في مخيماتنا ، تقطعت بنا السبل وخاصة بعد تخلي الجهات التي كانت تدعي تمثيلنا ومسئوليتها اتجاهنا ، فانتهينا إلى خياران لا ثالث لهما :
إما النفي إلى مخيم "ماردين" سيئ الصيت والسمعة وهو عبارة عن ثكنة عسكرية تمنح فيه الاجازات الرسمية ويمنع فيه استخدام وسائل الاتصال والزيارات ،أو العودة إلى مناطق سيطرة المعارضة في سوريا والتي تعلمون ما يحدث فيها من مجازر وقصف وتدمير 
ولتلك الأسباب نتوجه إلى كل من يعنيه الأمر بضرورة تقديم يد العون وإخراجنا من هذه الظروف السيئة التي نعيش فيها .
يذكر أن آلاف اللاجئين الفلسطينيين قد فروا من سورية إلى تركيا بسبب قصف مخيماتهم ودخولها في الصراع الدائر، حيث تشير احصائيات غير رسمية إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين المتواجدين في تركيا يتراوح ما بين 3000 و 5000 لاجئ ، ويعاني هؤلاء من صعوبات معيشية لها علاقة بالعمل واللغة والوضع القانوني ، مما يدفعهم مضطرين لركوب قوارب الموت المتوجهة للدول الأوروبية بحثاً عن سبل حياة كريمة .

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1570