يشتكي أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من غلاء المعيشة، وارتفاع أسعار المواد التموينية بالإضافة إلى ارتفاع إيجارات المنازل داخل المخيم بشكل كبير، وذلك بسبب موجة النزوح الكبيرة إلى المخيم من قبل أهالي المخيمات الأخرى، الذين أجبرهم القصف والحصار على ترك منازلهم، الأمر الذي أجبر العديد من العائلات إلى التشارك في منزل واحد لعدم تمكن كل منها دفع إيجار منزل مستقل، إلى ذلك يعاني سكان المخيم من نقص بالخدمات الأساسية حيث كان المخيم يعاني أساساً من نقص بالخدمات العامة من صحة وطبابة ومواصلات.
فيما تنتشر البطالة بين صفوف أبناء المخيم وذلك بسبب التوتر الأمني في محيطه مما جعل المساعدات التي تقدمها الجهات الإغاثية لهم المصدر الوحيد لتأمين احتياجاتهم الأساسية.
يشتكي أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من غلاء المعيشة، وارتفاع أسعار المواد التموينية بالإضافة إلى ارتفاع إيجارات المنازل داخل المخيم بشكل كبير، وذلك بسبب موجة النزوح الكبيرة إلى المخيم من قبل أهالي المخيمات الأخرى، الذين أجبرهم القصف والحصار على ترك منازلهم، الأمر الذي أجبر العديد من العائلات إلى التشارك في منزل واحد لعدم تمكن كل منها دفع إيجار منزل مستقل، إلى ذلك يعاني سكان المخيم من نقص بالخدمات الأساسية حيث كان المخيم يعاني أساساً من نقص بالخدمات العامة من صحة وطبابة ومواصلات.
فيما تنتشر البطالة بين صفوف أبناء المخيم وذلك بسبب التوتر الأمني في محيطه مما جعل المساعدات التي تقدمها الجهات الإغاثية لهم المصدر الوحيد لتأمين احتياجاتهم الأساسية.