مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية، بنزوح عدد من العائلات الفلسطينية خاصة النساء والأطفال منهم من مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، خوفاً من عمل عسكري لقوات النظام السوري في المنطقة، وذلك مع استمرار دفع النظام السوري بتعزيزات عسكرية حول المناطق المحاصرة في درعا، وأضاف المراسل أن المحاصرين في مناطق درعا البلد ومخيم درعا وحيّ طريق السد يعيشون حالة خوف وترقب.
ونقلت مصادر ميدانية أن النظام دفع بقوات عسكرية وأسلحة ودبابات وعربات مجنزرة إلى المنطقة، وذلك على الرغم من إعلان محافظ درعا اللواء مروان شربك، تحقيق تقدم في المباحثات مع لجان التفاوض في درعا دون اتفاق نهائي بين الطرفين، ويقضي الاتفاق المبدئي بتسليم الأهالي عدد من الأسلحة الخفيفة وتسوية أوضاع المطلوبين للنظام وإنشاء نقاط عسكرية في درعا البلد وحيّ طريق السد.
ويواجه أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين ودرعا البلد، اوضاعاً صعبة جراء الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري يوم 24 حزيران الماضي، ويجدون صعوبات في توفير أدنى متطلبات العيش وسط ارتفاع بالأسعار، كما يهدد الحصار حياة المرضى بسبب تردي القطاع الطبي وضعف الخدمات الصحية.
مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سورية، بنزوح عدد من العائلات الفلسطينية خاصة النساء والأطفال منهم من مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، خوفاً من عمل عسكري لقوات النظام السوري في المنطقة، وذلك مع استمرار دفع النظام السوري بتعزيزات عسكرية حول المناطق المحاصرة في درعا، وأضاف المراسل أن المحاصرين في مناطق درعا البلد ومخيم درعا وحيّ طريق السد يعيشون حالة خوف وترقب.
ونقلت مصادر ميدانية أن النظام دفع بقوات عسكرية وأسلحة ودبابات وعربات مجنزرة إلى المنطقة، وذلك على الرغم من إعلان محافظ درعا اللواء مروان شربك، تحقيق تقدم في المباحثات مع لجان التفاوض في درعا دون اتفاق نهائي بين الطرفين، ويقضي الاتفاق المبدئي بتسليم الأهالي عدد من الأسلحة الخفيفة وتسوية أوضاع المطلوبين للنظام وإنشاء نقاط عسكرية في درعا البلد وحيّ طريق السد.
ويواجه أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين ودرعا البلد، اوضاعاً صعبة جراء الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري يوم 24 حزيران الماضي، ويجدون صعوبات في توفير أدنى متطلبات العيش وسط ارتفاع بالأسعار، كما يهدد الحصار حياة المرضى بسبب تردي القطاع الطبي وضعف الخدمات الصحية.