مجموعة العمل – درعا
أكدت مصادر من "اللجنة المركزية" بدرعا البلد و"مجلس عشائر درعا" جنوب سورية توصلهم إلى اتفاق مع النظام السوري، يقضي بوقف حملة النظام العسكرية وفك الحصار مقابل شروط وصفت بالقاسية، وقال مراسل مجموعة العمل، إن الاتفاق ينص على تسليم عدد محدود من السلاح الفردي، وإجراء تسويات جديدة لأوضاع المطلوبين للنظام المقدر عددهم 135 شخصاً، وإقامة 3 نقاط عسكرية داخل أحياء درعا البلد على أن تحدد لجة أمنية مواقعها، وسحب السلاح من اللجان الأمنية والمجموعات الموالية للنظام في المنطقة وإيقاف عملها، وسحب قوات النظام إلى الثكنات وفك الحصار عن درعا البلد ومخيم درعا وحيّ طريق السد، وفتح كافة الطرق.
يأتي ذلك بعد إرسال النظام السوري تعزيزات عسكرية تجهيزاً لحملة عسكرية، وإطلاق تهديدات باقتحام المنطقة، ويواجه أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين ودرعا البلد، اوضاعاً صعبة جراء الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري يوم 24 حزيران الماضي، ويهدد حياة المرضى بسبب تردي القطاع الطبي وضعف الخدمات الصحية.
مجموعة العمل – درعا
أكدت مصادر من "اللجنة المركزية" بدرعا البلد و"مجلس عشائر درعا" جنوب سورية توصلهم إلى اتفاق مع النظام السوري، يقضي بوقف حملة النظام العسكرية وفك الحصار مقابل شروط وصفت بالقاسية، وقال مراسل مجموعة العمل، إن الاتفاق ينص على تسليم عدد محدود من السلاح الفردي، وإجراء تسويات جديدة لأوضاع المطلوبين للنظام المقدر عددهم 135 شخصاً، وإقامة 3 نقاط عسكرية داخل أحياء درعا البلد على أن تحدد لجة أمنية مواقعها، وسحب السلاح من اللجان الأمنية والمجموعات الموالية للنظام في المنطقة وإيقاف عملها، وسحب قوات النظام إلى الثكنات وفك الحصار عن درعا البلد ومخيم درعا وحيّ طريق السد، وفتح كافة الطرق.
يأتي ذلك بعد إرسال النظام السوري تعزيزات عسكرية تجهيزاً لحملة عسكرية، وإطلاق تهديدات باقتحام المنطقة، ويواجه أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين ودرعا البلد، اوضاعاً صعبة جراء الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري يوم 24 حزيران الماضي، ويهدد حياة المرضى بسبب تردي القطاع الطبي وضعف الخدمات الصحية.