تستمر المؤسسات العاملة لأجل فلسطين على امتداد القارة الأوروبية، بتحضيراتها لانعقاد مؤتمر فلسطينيو أوروبا بنسخته الثالثة عشرة، والمزمع عقدها في العاصمة الألمانية برلين في 25 من شهر نيسان - أبريل الجاري، تحت عنوان " فلسطينيو أوروبا والمشروع الوطني الفلسطيني".
ومن جانبه كان "عادل عبد الله" الأمين العام لمؤتمر فلسطينيي أوروبا، قد أكد في وقت سابق إلى أن جميع المؤسسات الفلسطينية في أوروبا تولي عميق اهتمامها لمعاناة اللاجئين الفلسطينيين في سورية، حيث تم تسخير كافة الجهود لتقديم يد العون لهم، والتضامن معهم، والتعريف بمعاناتهم في المحافل الدولية" منوهاً إلى "تخصيص مساحة واسعة من مؤتمر فلسطيني أوروبا لتسليط الضوء على معاناة فلسطينيي سورية، سواء المحاصرين منهم في مخيم اليرموك، أو الذين يعانون من تبعات الحرب في سورية والبلدان التي فرّوا إليها".
إلى ذلك أقام المؤتمر والمؤسسات الأوروبية المشاركة خلال الأشهر المنصرمة فعاليات الأسبوع الأوروبي التضامني مع فلسطينيي سورية، والذي تضمن عدداً من الندوات، وورش العمل، والوقفات التضامنية، التي أقيمت في كل من برلين ودورتموند بألمانيا، والعاصمة البريطانية لندن، والنمساوية فيينا، ، ومدينة مالمو السويدية، ومدينتي لاهاي وروتردام في هولندا، بالإضافة إلى إرسال عدد من الرسائل والتقارير التي تشرح معاناة فلسطينيي سورية إلى كل من الاتحاد الأوروبي والحكومة البريطانية، والمفوضية العليا لشوؤن اللاجئين في الأمم المتحدة والبرلمان الأوروبي.
تجدر الإشارة أن المؤتمر سيتضمن كلمة حول معاناة فلسطينيي سورية في الافتتاح، وعرض فيلم حول مأساة الفلسطينيين في سورية، وتكريم عازف البيانو الفنان "أيهم أحمد" وعرض إحدى أغنياته، كما سيقام معرض فني تحت عنوان "فنجان قهوة" للفنان أنس سلامة (من مخيمات سورية) حول مخيم اليرموك، و توزيع مطبوعات تعرض بالأرقام للمأساة في مخيم اليرموك خاصة، وفي عموم الملف الفلسطيني السوري بشكل عام، وورشة عمل رئيسية حول معاناة فلسطينيي سورية.
تستمر المؤسسات العاملة لأجل فلسطين على امتداد القارة الأوروبية، بتحضيراتها لانعقاد مؤتمر فلسطينيو أوروبا بنسخته الثالثة عشرة، والمزمع عقدها في العاصمة الألمانية برلين في 25 من شهر نيسان - أبريل الجاري، تحت عنوان " فلسطينيو أوروبا والمشروع الوطني الفلسطيني".
ومن جانبه كان "عادل عبد الله" الأمين العام لمؤتمر فلسطينيي أوروبا، قد أكد في وقت سابق إلى أن جميع المؤسسات الفلسطينية في أوروبا تولي عميق اهتمامها لمعاناة اللاجئين الفلسطينيين في سورية، حيث تم تسخير كافة الجهود لتقديم يد العون لهم، والتضامن معهم، والتعريف بمعاناتهم في المحافل الدولية" منوهاً إلى "تخصيص مساحة واسعة من مؤتمر فلسطيني أوروبا لتسليط الضوء على معاناة فلسطينيي سورية، سواء المحاصرين منهم في مخيم اليرموك، أو الذين يعانون من تبعات الحرب في سورية والبلدان التي فرّوا إليها".
إلى ذلك أقام المؤتمر والمؤسسات الأوروبية المشاركة خلال الأشهر المنصرمة فعاليات الأسبوع الأوروبي التضامني مع فلسطينيي سورية، والذي تضمن عدداً من الندوات، وورش العمل، والوقفات التضامنية، التي أقيمت في كل من برلين ودورتموند بألمانيا، والعاصمة البريطانية لندن، والنمساوية فيينا، ، ومدينة مالمو السويدية، ومدينتي لاهاي وروتردام في هولندا، بالإضافة إلى إرسال عدد من الرسائل والتقارير التي تشرح معاناة فلسطينيي سورية إلى كل من الاتحاد الأوروبي والحكومة البريطانية، والمفوضية العليا لشوؤن اللاجئين في الأمم المتحدة والبرلمان الأوروبي.
تجدر الإشارة أن المؤتمر سيتضمن كلمة حول معاناة فلسطينيي سورية في الافتتاح، وعرض فيلم حول مأساة الفلسطينيين في سورية، وتكريم عازف البيانو الفنان "أيهم أحمد" وعرض إحدى أغنياته، كما سيقام معرض فني تحت عنوان "فنجان قهوة" للفنان أنس سلامة (من مخيمات سورية) حول مخيم اليرموك، و توزيع مطبوعات تعرض بالأرقام للمأساة في مخيم اليرموك خاصة، وفي عموم الملف الفلسطيني السوري بشكل عام، وورشة عمل رئيسية حول معاناة فلسطينيي سورية.
