map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

درعا.. النظام يعزز تواجده العسكري وينفي التوصل إلى اتفاق

تاريخ النشر : 26-07-2021
درعا.. النظام يعزز تواجده العسكري وينفي التوصل إلى اتفاق

مجموعة العمل – درعا

قال مراسل مجموعة العمل إن النظام السوري عزز تواجده العسكري في مدينة درعا، من خلال إرساله تعزيزات عسكرية إلى المدينة هي الأضخم منذ عام 2018، مشيراً إلى أن التعزيزات العسكرية التي وصلت إلى الكتيبة المهجورة وتلة الخضر شرقي مدينه درعا، شملت عدداً كبيراً من حاملات الدبابات من طراز T52و T72 ومدافع ميدانية، وحافلات نقل جماعية تحمل عناصر من قوات المشاة التابعين للفرقة الرابعة.

من جانبه نفى رئيس لجنة المصالحة وأمين فرع حزب البعث التابع للنظام في درعا، حسين الرفاعي التوصل إلى اتفاق بخصوص درعا البلد ومخيم درعا وطريق السد.

يأتي ذلك بعد يوم واحد من إعلان اللجنة المركزية عن التوصل إلى اتفاق يتم بموجبه إنهاء الحصار المفروض، ومنع تعرُّض المنطقة لعملية عسكرية جديدة.

حيث نص الاتفاق على إنهاء الحصار وفتح الطرقات اعتباراً من اليوم الأحد، مقابل تسليم بعض الأسلحة الفردية، وإقامة قوات النظام ل 3 نقاط عسكرية جديدة، إضافة إلى تسوية أوضاع 100 شخص مطلوبين للنظام، ولأشخاص لم يوقِّعوا على اتفاق التسوية عام 2018.

الجدير بالتنويه أن درعا البلد وأحياء طريق السد ومخيم درعا يخضعون لحصار شبه تام منذ يوم 24 حزيران المنصرم، مما ضاعف من معاناة أهالي درعا البلد عامة ومخيمها الفلسطيني الذي يقطنه حوالي 650 عائلة بشكل خاص نتيجة منع قوات النظام إدخال المواد الغذائية والطبية وحتى المساعدات الإنسانية.

الصورة المرفقة من الانترنت

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15761

مجموعة العمل – درعا

قال مراسل مجموعة العمل إن النظام السوري عزز تواجده العسكري في مدينة درعا، من خلال إرساله تعزيزات عسكرية إلى المدينة هي الأضخم منذ عام 2018، مشيراً إلى أن التعزيزات العسكرية التي وصلت إلى الكتيبة المهجورة وتلة الخضر شرقي مدينه درعا، شملت عدداً كبيراً من حاملات الدبابات من طراز T52و T72 ومدافع ميدانية، وحافلات نقل جماعية تحمل عناصر من قوات المشاة التابعين للفرقة الرابعة.

من جانبه نفى رئيس لجنة المصالحة وأمين فرع حزب البعث التابع للنظام في درعا، حسين الرفاعي التوصل إلى اتفاق بخصوص درعا البلد ومخيم درعا وطريق السد.

يأتي ذلك بعد يوم واحد من إعلان اللجنة المركزية عن التوصل إلى اتفاق يتم بموجبه إنهاء الحصار المفروض، ومنع تعرُّض المنطقة لعملية عسكرية جديدة.

حيث نص الاتفاق على إنهاء الحصار وفتح الطرقات اعتباراً من اليوم الأحد، مقابل تسليم بعض الأسلحة الفردية، وإقامة قوات النظام ل 3 نقاط عسكرية جديدة، إضافة إلى تسوية أوضاع 100 شخص مطلوبين للنظام، ولأشخاص لم يوقِّعوا على اتفاق التسوية عام 2018.

الجدير بالتنويه أن درعا البلد وأحياء طريق السد ومخيم درعا يخضعون لحصار شبه تام منذ يوم 24 حزيران المنصرم، مما ضاعف من معاناة أهالي درعا البلد عامة ومخيمها الفلسطيني الذي يقطنه حوالي 650 عائلة بشكل خاص نتيجة منع قوات النظام إدخال المواد الغذائية والطبية وحتى المساعدات الإنسانية.

الصورة المرفقة من الانترنت

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15761