مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سوريا، أن قوات النظام السوري استهدفت أحياء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين بالرشاشات الثقيلة، وأن النظام قنص معظم شوارع المخيم ودرعا البلد، وأشار المراسل أن اشتباكات جرت بين شبان من المنطقة وقوات النظام على أطراف المخيم، استهدفت خلالها سيارة عسكرية للنظام في درعا البلد.
كما استهدف قناصة الفرقة الرابعة التابعة للنظام، النقطة الطبية الوحيدة في درعا البلد ما أدى إلى توقفها عن العمل، وأشار المراسل أن طائرات استطلاع تابعة للنظام حلقت فوق مخيم درعا عقب الاشتباكات التي جرت، وسمعت خلالها أصوات لسيارات إسعاف من مناطق تمركز النظام.
يأتي ذلك بعد يوم من نقض النظام الاتفاق الذي تم التوصل إليه بعد حصار دام قرابة شهر لمناطق درعا البلد والمخيم وطريق السد، حيث استهدفت المناطق المحاصرة بقذائف هاون، تلاها عمليات قنص للمدنيين المارة، خلفت قتلى وعدد من الجرحى بينهم أطفال.
يشار إلى أن من تبقى من سكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين رفضوا الخروج مع المجموعات المسلحة التابعة لفصائل المعارضة السورية إلى الشمال السوري وتهجيرهم قسراً، بعد أن حصلوا على ضمانات من الجانب الروسي بعدم التعرض لهم أو قصف المخيّم.
مجموعة العمل – مخيم درعا
أفاد مراسل مجموعة العمل جنوب سوريا، أن قوات النظام السوري استهدفت أحياء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين بالرشاشات الثقيلة، وأن النظام قنص معظم شوارع المخيم ودرعا البلد، وأشار المراسل أن اشتباكات جرت بين شبان من المنطقة وقوات النظام على أطراف المخيم، استهدفت خلالها سيارة عسكرية للنظام في درعا البلد.
كما استهدف قناصة الفرقة الرابعة التابعة للنظام، النقطة الطبية الوحيدة في درعا البلد ما أدى إلى توقفها عن العمل، وأشار المراسل أن طائرات استطلاع تابعة للنظام حلقت فوق مخيم درعا عقب الاشتباكات التي جرت، وسمعت خلالها أصوات لسيارات إسعاف من مناطق تمركز النظام.
يأتي ذلك بعد يوم من نقض النظام الاتفاق الذي تم التوصل إليه بعد حصار دام قرابة شهر لمناطق درعا البلد والمخيم وطريق السد، حيث استهدفت المناطق المحاصرة بقذائف هاون، تلاها عمليات قنص للمدنيين المارة، خلفت قتلى وعدد من الجرحى بينهم أطفال.
يشار إلى أن من تبقى من سكان مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين رفضوا الخروج مع المجموعات المسلحة التابعة لفصائل المعارضة السورية إلى الشمال السوري وتهجيرهم قسراً، بعد أن حصلوا على ضمانات من الجانب الروسي بعدم التعرض لهم أو قصف المخيّم.
