map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

لبنان.. انتقادات حادة لمؤسسات تجمع معلومات من اللاجئين

تاريخ النشر : 29-07-2021
لبنان.. انتقادات حادة لمؤسسات تجمع معلومات من اللاجئين

مجموعة العمل ـ لبنان
وجه نشطاء من فلسطينيي سوريا انتقادات لاذعة لعدد من المؤسسات الإغاثية العاملة في لبنان، بسبب تعبئة استمارات للاجئين و أيهامهم بتقديم مساعدات عينية. 

واتهم أحدهم هذه المؤسسات بإنشاء بيانات بهدف تقديمها لجهات داعمة و الحصول على تمويل لا يصل منه شيء للعائلات الفلسطينية المُهجرة من سوريا إلى لبنان.

وأرفق أحد النشطاء أسماء ثلاث مؤسسات قامت بجمع بيانات من اللاجئين، ومنها "مؤسسة المجلس النرويجي" التي قامت بجمع بيانات بهدف تقديم إيجارات مساكن للعائلات ولم  تستفد منه أي عائلة.

فيما قامت مؤسسة "MAP "بالحصول على أرقام هواتف عدد من العائلات عن طريق الأونروا ولم تقدم سوى حبوب فيتامين لا يتجاوز سعر العلبة الواحدة 2 دولار، ولازالت تطالب بمعلومات إضافية، فيما لازالت مؤسسة "إنقاذ الطفل" تجمع معلومات دون تقديم أي مقابل لهذه العائلات.

من جانبه قال أحد فلسطيني سوريا المهجرين  للبنان "إلى متى ستستمر هذه المهزلة والاستخفاف وجمع المعلومات لجهات لانعرف لمن تتبع، ولا نعلم ماهي أهدافها مستغلين فقرنا وحاجتنا للمساعدات". 

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في لبنان أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية والصحية، ووصل عددهم إلى حوالي 27 ألف لاجئ حتى بداية العام الحالي 2021.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15783

مجموعة العمل ـ لبنان
وجه نشطاء من فلسطينيي سوريا انتقادات لاذعة لعدد من المؤسسات الإغاثية العاملة في لبنان، بسبب تعبئة استمارات للاجئين و أيهامهم بتقديم مساعدات عينية. 

واتهم أحدهم هذه المؤسسات بإنشاء بيانات بهدف تقديمها لجهات داعمة و الحصول على تمويل لا يصل منه شيء للعائلات الفلسطينية المُهجرة من سوريا إلى لبنان.

وأرفق أحد النشطاء أسماء ثلاث مؤسسات قامت بجمع بيانات من اللاجئين، ومنها "مؤسسة المجلس النرويجي" التي قامت بجمع بيانات بهدف تقديم إيجارات مساكن للعائلات ولم  تستفد منه أي عائلة.

فيما قامت مؤسسة "MAP "بالحصول على أرقام هواتف عدد من العائلات عن طريق الأونروا ولم تقدم سوى حبوب فيتامين لا يتجاوز سعر العلبة الواحدة 2 دولار، ولازالت تطالب بمعلومات إضافية، فيما لازالت مؤسسة "إنقاذ الطفل" تجمع معلومات دون تقديم أي مقابل لهذه العائلات.

من جانبه قال أحد فلسطيني سوريا المهجرين  للبنان "إلى متى ستستمر هذه المهزلة والاستخفاف وجمع المعلومات لجهات لانعرف لمن تتبع، ولا نعلم ماهي أهدافها مستغلين فقرنا وحاجتنا للمساعدات". 

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في لبنان أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية والصحية، ووصل عددهم إلى حوالي 27 ألف لاجئ حتى بداية العام الحالي 2021.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15783