مجموعة العمل – تركيا
أوقفت الشرطة التركية اللاجئ الفلسطيني "حسين محمد عبود" لعدم امتلاكه بطاقة الحماية المؤقتة "كملك"، ووفقاً لنشطاء فلسطينيين كان عبود يجلس مع عائلته قبل 5 أيام في إحدى حدائق أسنيورت بإسطنبول وكان بجانبه شاب يقوم بأفعال منافية للآداب مع طفل، فأمسك عبود الشاب وسلمه لمركز الشرطة فقبلوا شهادته لكن بسبب عدم امتلاكه الـ "كيملك" أوقفته الشرطة وحولته إلى مركز إعادة اللاجئين في مدينة إسطنبول الآسيوية، وهو من مهجري مخيم اليرموك.
وكانت الشرطة التركية اعتقلت يوم أمس الفلسطيني السوري "طارق قاسم" في منطقة أسنيورت لعدم حيازته على بطاقة الحماية المؤقتة "كمليك"، وأطلق ناشطون فلسطينيون نداء مناشدة للجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية بالتحرك من أجلهما والفلسطينيين المتواجدين في تركيا وإنقاذهم من الاعتقال والترحيل.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية في إسطنبول ما يقارب 1200 أسرة تقطن بينهم عشرات العائلات التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كيملك).
مجموعة العمل – تركيا
أوقفت الشرطة التركية اللاجئ الفلسطيني "حسين محمد عبود" لعدم امتلاكه بطاقة الحماية المؤقتة "كملك"، ووفقاً لنشطاء فلسطينيين كان عبود يجلس مع عائلته قبل 5 أيام في إحدى حدائق أسنيورت بإسطنبول وكان بجانبه شاب يقوم بأفعال منافية للآداب مع طفل، فأمسك عبود الشاب وسلمه لمركز الشرطة فقبلوا شهادته لكن بسبب عدم امتلاكه الـ "كيملك" أوقفته الشرطة وحولته إلى مركز إعادة اللاجئين في مدينة إسطنبول الآسيوية، وهو من مهجري مخيم اليرموك.
وكانت الشرطة التركية اعتقلت يوم أمس الفلسطيني السوري "طارق قاسم" في منطقة أسنيورت لعدم حيازته على بطاقة الحماية المؤقتة "كمليك"، وأطلق ناشطون فلسطينيون نداء مناشدة للجهات المعنية والسلطة والسفارة الفلسطينية بالتحرك من أجلهما والفلسطينيين المتواجدين في تركيا وإنقاذهم من الاعتقال والترحيل.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية السورية في إسطنبول ما يقارب 1200 أسرة تقطن بينهم عشرات العائلات التي لا تملك بطاقة الحماية المؤقتة (كيملك).