مجموعة العمل – مخيم درعا
يشكو أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من القناصة المنتشرين على أسطح المباني المطلة على حارات وشوارع المخيم والذين يقومون بقنص كل ما هو متحرك ما أثار حالة من الرعب والخوف بين الأهالي خوفاً على حياتهم وحياة أبنائهم.
من جانب آخر شهد المخيم والمناطق المجاورة له حركة نزوح كبيرة بسبب التوتر الأمني واستمرار الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على مخيمهم، أما من تبقى منهم داخل المخيم فأنهم يعانون من عدم توفر المواد الغذائية ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات والكادر الطبي واستمرار انقطاع خدمات البنى التحتية من ماء وكهرباء واتصالات عن المخيم لفترات زمنية طويلة.
مجموعة العمل – مخيم درعا
يشكو أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين جنوب سورية من القناصة المنتشرين على أسطح المباني المطلة على حارات وشوارع المخيم والذين يقومون بقنص كل ما هو متحرك ما أثار حالة من الرعب والخوف بين الأهالي خوفاً على حياتهم وحياة أبنائهم.
من جانب آخر شهد المخيم والمناطق المجاورة له حركة نزوح كبيرة بسبب التوتر الأمني واستمرار الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على مخيمهم، أما من تبقى منهم داخل المخيم فأنهم يعانون من عدم توفر المواد الغذائية ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات والكادر الطبي واستمرار انقطاع خدمات البنى التحتية من ماء وكهرباء واتصالات عن المخيم لفترات زمنية طويلة.