مجموعة العمل – الأونروا
نظم مدير شؤون وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في سورية أمانيا مايكل-إيبي، زيارة إلى مخيم العائدين بمدينة حمص، للاطلاع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين، وللوقوف على التحديات التي واجهتهم خلال جائحة كورونا.
وعبر أماني خلال لقاءه بموظفي وكالة الغوث عن شكره على جهودهم الدؤوبة في أداء واجباتهم لدعم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أثناء الجائحة. وامتنانه لتفانيهم وعملهم الجاد لضمان تقديم الخدمات للاجئين وهنأهم بالنتيجة المتميزة التي حققها طلاب مدارس الأونروا في امتحان الصف التاسع في المنطقة الوسطى والتي بلغت %90.8. كما استمع إلى مخاوفهم ومنحهم فرصة لطرح أي موضوع يدور في أذهانهم. وقاموا بدورهم باطلاعه على التحديات التي تواجههم وتبادلوا معه اقتراحاتهم لمواصلة تقديم خدمات عالية الجودة للاجئين الفلسطينيين.
كرم أمانيا خلال زيارته عمال صحة البيئة ومشرفهم، ووزع لهم توزيع شهادات تقديرية تقديراً لجهودهم في منع انتشار كوفيد-19 في مخيم العائدين في حمص والمحافظة على نظافة المخيم.
هذا ويعيش أهالي مخيم العائدين في حمص أوضاعاً حياتية صعبة، بسبب استمرار أحداث الحرب في سورية التي انعكست سلباً على أوضاعهم المعيشية وأدت إلى غلاء الأسعار وانتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه.
مجموعة العمل – الأونروا
نظم مدير شؤون وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في سورية أمانيا مايكل-إيبي، زيارة إلى مخيم العائدين بمدينة حمص، للاطلاع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين، وللوقوف على التحديات التي واجهتهم خلال جائحة كورونا.
وعبر أماني خلال لقاءه بموظفي وكالة الغوث عن شكره على جهودهم الدؤوبة في أداء واجباتهم لدعم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أثناء الجائحة. وامتنانه لتفانيهم وعملهم الجاد لضمان تقديم الخدمات للاجئين وهنأهم بالنتيجة المتميزة التي حققها طلاب مدارس الأونروا في امتحان الصف التاسع في المنطقة الوسطى والتي بلغت %90.8. كما استمع إلى مخاوفهم ومنحهم فرصة لطرح أي موضوع يدور في أذهانهم. وقاموا بدورهم باطلاعه على التحديات التي تواجههم وتبادلوا معه اقتراحاتهم لمواصلة تقديم خدمات عالية الجودة للاجئين الفلسطينيين.
كرم أمانيا خلال زيارته عمال صحة البيئة ومشرفهم، ووزع لهم توزيع شهادات تقديرية تقديراً لجهودهم في منع انتشار كوفيد-19 في مخيم العائدين في حمص والمحافظة على نظافة المخيم.
هذا ويعيش أهالي مخيم العائدين في حمص أوضاعاً حياتية صعبة، بسبب استمرار أحداث الحرب في سورية التي انعكست سلباً على أوضاعهم المعيشية وأدت إلى غلاء الأسعار وانتشار البطالة بينهم، وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه.