مجموعة العمل ـ دمشق
حاز 25 طالباً فلسطينياً سورياً في دورة المصارف والتأمين بمركز تدريب دمشق التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" شهادات لإتمامهم بنجاح دورة تدريبية في الريادة المصرفية التي نظمها بنك بيمو السعودى الفرنسي.
وتزود الدورة المشاركين بمهارات ريادة الأعمال المصرفية التي ستساعدهم على بناء قدرتهم للعمل بشكل أفضل وسط ظروف اجتماعية واقتصادية متردية.
من جانبه أكد "عمر غراوي"، المدير التنفيذي للبنك على أهمية دورات "الريادة المصرفية" في تمكين المشاركين وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، حيث أحدثت هذه الدورة فرقاً لجميع المشاركين بمن فيهم المدربون والطلاب حسب وصفه.
وأكد "أمانيا مايكل إيبي"، مدير شؤون الأونروا في سورية الذي حضر الحفل أنه على ثقة تامة من أن المهارات التي اكتسبها المتدربون في مركز تدريب دمشق ستستخدم لخلق حياة أفضل لهم ولعائلاتهم ومجتمعهم، مؤكداً التزام الأونروا بدعم اللاجئين الفلسطينيين وضمان حصولهم على التنمية البشرية.
وبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا حتى الربع الأول من العام الحالي نحو 560 ألفاً حسب تقديرات الأونروا، يعيش أكثر من 91% منهم تحت خط الفقر ولا تزال نسبة 40% منهم في حالة نزوح نتيجة للنزاعات والدمار الذي طال مساكنهم.
مجموعة العمل ـ دمشق
حاز 25 طالباً فلسطينياً سورياً في دورة المصارف والتأمين بمركز تدريب دمشق التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" شهادات لإتمامهم بنجاح دورة تدريبية في الريادة المصرفية التي نظمها بنك بيمو السعودى الفرنسي.
وتزود الدورة المشاركين بمهارات ريادة الأعمال المصرفية التي ستساعدهم على بناء قدرتهم للعمل بشكل أفضل وسط ظروف اجتماعية واقتصادية متردية.
من جانبه أكد "عمر غراوي"، المدير التنفيذي للبنك على أهمية دورات "الريادة المصرفية" في تمكين المشاركين وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، حيث أحدثت هذه الدورة فرقاً لجميع المشاركين بمن فيهم المدربون والطلاب حسب وصفه.
وأكد "أمانيا مايكل إيبي"، مدير شؤون الأونروا في سورية الذي حضر الحفل أنه على ثقة تامة من أن المهارات التي اكتسبها المتدربون في مركز تدريب دمشق ستستخدم لخلق حياة أفضل لهم ولعائلاتهم ومجتمعهم، مؤكداً التزام الأونروا بدعم اللاجئين الفلسطينيين وضمان حصولهم على التنمية البشرية.
وبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا حتى الربع الأول من العام الحالي نحو 560 ألفاً حسب تقديرات الأونروا، يعيش أكثر من 91% منهم تحت خط الفقر ولا تزال نسبة 40% منهم في حالة نزوح نتيجة للنزاعات والدمار الذي طال مساكنهم.