مجموعة العمل – درعا
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في درعا من تعامل شركة الهرم للحوالات المالية خلال استلام مساعدات الأونروا، وأشار عدد من اللاجئين في شكواهم لمراسل مجموعة العمل إن الشركة تجبرهم على البقاء في الشارع لساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة في فصل الصيف، غير مراعية لما قد يصيبهم من أمراض أو ضربة شمس.
ونوه مراسلنا أن الفلسطينيين وغالبيتهم من النازحين من مخيم درعا، يضطرون للخروج من أماكن اقامتهم منذ ساعات الفجر الأولى من أجل أن يتمكنوا من حجز دور، فيما اضطر عدد منهم للنوم أرضاً من التعب بانتظار توفر الأموال لدى الشركة.
من جانبهم وصف الأهالي هذه الطوابير بطوابير الذل والمهانة لكرامة الفلسطيني في سورية بسبب معاملة إدارة شركة الهرم السيئة، وطالبوا إدارة الأونروا بمعالجة المشكلة وفتح منافذ أخرى، ليتسنى للاجئين استلام مساعداتهم بطريقة تحفظ كرامتهم وتقيهم حرّ الصيف وبرد الشتاء.
وتشير وكالة الأونروا أن أكثر من 95% من اللاجئين الفلسطينيين في سورية بحاجة ماسة للمساعدة الإنسانية والتي تتألف من النقد والغذاء والمواد غير الغذائية.
مجموعة العمل – درعا
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في درعا من تعامل شركة الهرم للحوالات المالية خلال استلام مساعدات الأونروا، وأشار عدد من اللاجئين في شكواهم لمراسل مجموعة العمل إن الشركة تجبرهم على البقاء في الشارع لساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة في فصل الصيف، غير مراعية لما قد يصيبهم من أمراض أو ضربة شمس.
ونوه مراسلنا أن الفلسطينيين وغالبيتهم من النازحين من مخيم درعا، يضطرون للخروج من أماكن اقامتهم منذ ساعات الفجر الأولى من أجل أن يتمكنوا من حجز دور، فيما اضطر عدد منهم للنوم أرضاً من التعب بانتظار توفر الأموال لدى الشركة.
من جانبهم وصف الأهالي هذه الطوابير بطوابير الذل والمهانة لكرامة الفلسطيني في سورية بسبب معاملة إدارة شركة الهرم السيئة، وطالبوا إدارة الأونروا بمعالجة المشكلة وفتح منافذ أخرى، ليتسنى للاجئين استلام مساعداتهم بطريقة تحفظ كرامتهم وتقيهم حرّ الصيف وبرد الشتاء.
وتشير وكالة الأونروا أن أكثر من 95% من اللاجئين الفلسطينيين في سورية بحاجة ماسة للمساعدة الإنسانية والتي تتألف من النقد والغذاء والمواد غير الغذائية.
