مجموعة العمل – جنوب سورية
استهدفت قوات النظام السوري محيط بلدة المزيريب غرب درعا التي بقذائف الهاون، اقتصرت أضرارها على الماديات.
يتزامن ذلك مع زيادة التوتر الأمني التي تشهده مدينة درعا بسبب دفع قوات النظام لتعزيزات وحشود عسكرية كبيرة لإعادة السيطرة على المدينة، إضافة للحصار الخانق الذي تفرضه على الأهالي منذ أكثر من شهرين وإغلاقها جميع الطرق المؤدية إلى درعا.
ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة في ظل جائحة كورونا، ويعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.
مجموعة العمل – جنوب سورية
استهدفت قوات النظام السوري محيط بلدة المزيريب غرب درعا التي بقذائف الهاون، اقتصرت أضرارها على الماديات.
يتزامن ذلك مع زيادة التوتر الأمني التي تشهده مدينة درعا بسبب دفع قوات النظام لتعزيزات وحشود عسكرية كبيرة لإعادة السيطرة على المدينة، إضافة للحصار الخانق الذي تفرضه على الأهالي منذ أكثر من شهرين وإغلاقها جميع الطرق المؤدية إلى درعا.
ويعيش قرابة (1700) عائلة فلسطينية في بلدة المزيريب ومئات العائلات الفلسطينية النازحة عن مخيم درعا أوضاعاً معيشية سيئة في ظل جائحة كورونا، ويعانون من انعدام مواردهم المالية واعتمادهم على مساعدة الأونروا المالية، وفقدان الأمان في المنطقة.