مجموعة العمل ـ مخيم السيدة زينب
اشتكى أهالي مخيم السيدة زينب من اطلاق الرصاص بشكل يومي ولأسباب مختلفة، الأمر الذي يسبب حالة من الهلع والرعب بين أبناء المخيم.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن أصوات اطلاق النار تتنوع بين احتفالات بالأعراس أو تشييع ضحايا، وقد تكون في بعض الأحيان اشتباكات داخلية بين الميليشيات العاملة في تلك المناطق، كما حدث قبل عدة أشهر بين عناصر من الفرقة الرابعة و آخرين من أحد الأفرع الأمنية.
وذكرت مصادر اعلامية من منطقة السيدة زينب أن اشتباكاً مسلحاً حدث الأسبوع الفائت للحصول على ألواح الثلج تزامناً مع انقطاع التيار الكهربائي و ارتفاع درجات الحرارة.
من ناحيتهم عبر عدد من الأهالي عن قلقهم وخوفهم الشديد على أرواحهم، بعد وفاة طفل كان نائماً على سطح منزله في بلدة الذيابية بسبب رصاصة طائشة.
وتحتوي بلدة السيدة زينب على مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين يتركز تواجدهم في مخيم السيدة وحارة الشمالنة.
مجموعة العمل ـ مخيم السيدة زينب
اشتكى أهالي مخيم السيدة زينب من اطلاق الرصاص بشكل يومي ولأسباب مختلفة، الأمر الذي يسبب حالة من الهلع والرعب بين أبناء المخيم.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن أصوات اطلاق النار تتنوع بين احتفالات بالأعراس أو تشييع ضحايا، وقد تكون في بعض الأحيان اشتباكات داخلية بين الميليشيات العاملة في تلك المناطق، كما حدث قبل عدة أشهر بين عناصر من الفرقة الرابعة و آخرين من أحد الأفرع الأمنية.
وذكرت مصادر اعلامية من منطقة السيدة زينب أن اشتباكاً مسلحاً حدث الأسبوع الفائت للحصول على ألواح الثلج تزامناً مع انقطاع التيار الكهربائي و ارتفاع درجات الحرارة.
من ناحيتهم عبر عدد من الأهالي عن قلقهم وخوفهم الشديد على أرواحهم، بعد وفاة طفل كان نائماً على سطح منزله في بلدة الذيابية بسبب رصاصة طائشة.
وتحتوي بلدة السيدة زينب على مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين يتركز تواجدهم في مخيم السيدة وحارة الشمالنة.