مجموعة العمل ـ ريف دمشق
اشتكى أهالي مخيم السيدة زينب من الفلتان الأمني الذي ظهر جلياً مع تعدد محاولات السرقة والنشل والاعتداء بالضرب من قبل أشخاص ملثمين ومجهولي الهوية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فقد شهد المخيم سابقا عمليات سرقة شبه يومية للكابلات الكهربائية والدرجات الهوائية و النارية وتطورت اليوم لتشمل ترويع المدنيين من خلال تهديدهم بالسلاح في محاولة لسلبهم أموالهم وأجهزتهم الجوالة.
من جانبهم حذر أهالي السيدة زينب من هذه العصابات التي باتت تشكل خطراً على حياة الجميع خاصة بعد حادثة يوم أمس حيث حاولت مجموعة من الملثمين تحمل سكاكين و أدوات حادة الاعتداء على ثلاثة شبان في نهاية طريق مطعم السحار بجانب مدرسة الأونروا.
وأكد نشطاء على ضرورة وضع حد لمثل هذه الأعمال التي من شأنها التشجيع على جرائم القتل بهدف السرقة والابتزاز داعين الجهات الأمنية المخولة بأمن وحماية المدنيين التدخل ووقف مثل هذه الاعتداءات.
وتحتوي بلدة السيدة زينب على مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين يتركز تواجدهم في مخيم السيدة وحارة الشمالنة.
مجموعة العمل ـ ريف دمشق
اشتكى أهالي مخيم السيدة زينب من الفلتان الأمني الذي ظهر جلياً مع تعدد محاولات السرقة والنشل والاعتداء بالضرب من قبل أشخاص ملثمين ومجهولي الهوية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فقد شهد المخيم سابقا عمليات سرقة شبه يومية للكابلات الكهربائية والدرجات الهوائية و النارية وتطورت اليوم لتشمل ترويع المدنيين من خلال تهديدهم بالسلاح في محاولة لسلبهم أموالهم وأجهزتهم الجوالة.
من جانبهم حذر أهالي السيدة زينب من هذه العصابات التي باتت تشكل خطراً على حياة الجميع خاصة بعد حادثة يوم أمس حيث حاولت مجموعة من الملثمين تحمل سكاكين و أدوات حادة الاعتداء على ثلاثة شبان في نهاية طريق مطعم السحار بجانب مدرسة الأونروا.
وأكد نشطاء على ضرورة وضع حد لمثل هذه الأعمال التي من شأنها التشجيع على جرائم القتل بهدف السرقة والابتزاز داعين الجهات الأمنية المخولة بأمن وحماية المدنيين التدخل ووقف مثل هذه الاعتداءات.
وتحتوي بلدة السيدة زينب على مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين يتركز تواجدهم في مخيم السيدة وحارة الشمالنة.
