مجموعة العمل ـ جنوب سوريا
اتهم نشطاء من أبناء مخيم درعا النظام السوري باتباع سياسة التجويع التي اعتمدها في أغلب المناطق السورية لتركيع الأهالي وإخضاعهم.
وأوضح النشطاء أنه وبفضل من أسموهم "الضفادع" وهي كناية عن "المتعاملين مع النظام السوري وكانوا من المعارضة سابقاً" تنجح سياسة تجويع الأطفال والنساء، حيث تمكن النظام من تقطيع أوصال محافظة درعا وحصار بلداتها ومدنها، للانتقام من المدنيين الذين طالبوا بالحرية والعدالة الاجتماعية.
هذا وأدى الحصار المفروض إلى أزمة في تأمين رغيف الخبز بعد نفاد مادة الطحين، وتوقف الأفران عن العمل، لتزداد معاناة أهالي مخيم درعا والأحياء المحاصرة ويتوقف دخول المواد الغذائية والطبية.
مجموعة العمل ـ جنوب سوريا
اتهم نشطاء من أبناء مخيم درعا النظام السوري باتباع سياسة التجويع التي اعتمدها في أغلب المناطق السورية لتركيع الأهالي وإخضاعهم.
وأوضح النشطاء أنه وبفضل من أسموهم "الضفادع" وهي كناية عن "المتعاملين مع النظام السوري وكانوا من المعارضة سابقاً" تنجح سياسة تجويع الأطفال والنساء، حيث تمكن النظام من تقطيع أوصال محافظة درعا وحصار بلداتها ومدنها، للانتقام من المدنيين الذين طالبوا بالحرية والعدالة الاجتماعية.
هذا وأدى الحصار المفروض إلى أزمة في تأمين رغيف الخبز بعد نفاد مادة الطحين، وتوقف الأفران عن العمل، لتزداد معاناة أهالي مخيم درعا والأحياء المحاصرة ويتوقف دخول المواد الغذائية والطبية.