مجموعة العمل – إخفاء قسري
كشفت معتقلة فلسطينية سابقة في سجون النظام السوري "ثناء" عن لقائها بامرأة وابنتها في سجن صيدنايا العسكري بريف دمشق، وقالت في شهادتها قبل أيام إنها التقت بـ "مريم عللوه" وابنتها من أبناء مخيم اليرموك خلال فترة اعتقالها، وكانت تحادثهما همساً داخل السجن، لمنع الأجهزة الأمنية السورية الحديث في المعتقل، ولم تشر اللاجئة الفلسطينية عن تاريخ وجودهما في صيدنايا.
وتحدثت ثناء عن تعرضها لأشد أنواع التعذيب والضرب، فقط لأنها فلسطينية، موضحة أن أحد المحققين ويدعى "عازرائيل" وجه سيل من المسبات والشتائم للفلسطينيين متهماً إياهم أنهم من حرض على قيام الثورة وشاركوا بتأجيجها.
وناشدت المعتقلة الفلسطينية السابقة في ختام حديثها المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والهيئات الحقوقية التدخل من أجل الإفراج عن المعتقلين في سجون النظام السوري، داعية للكشف عن مصيرهم.
هذا وتواصل الأجهزة الأمنية السورية تكتمها على أكثر من (1800) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم أكثر من (110) معتقلات.
مجموعة العمل – إخفاء قسري
كشفت معتقلة فلسطينية سابقة في سجون النظام السوري "ثناء" عن لقائها بامرأة وابنتها في سجن صيدنايا العسكري بريف دمشق، وقالت في شهادتها قبل أيام إنها التقت بـ "مريم عللوه" وابنتها من أبناء مخيم اليرموك خلال فترة اعتقالها، وكانت تحادثهما همساً داخل السجن، لمنع الأجهزة الأمنية السورية الحديث في المعتقل، ولم تشر اللاجئة الفلسطينية عن تاريخ وجودهما في صيدنايا.
وتحدثت ثناء عن تعرضها لأشد أنواع التعذيب والضرب، فقط لأنها فلسطينية، موضحة أن أحد المحققين ويدعى "عازرائيل" وجه سيل من المسبات والشتائم للفلسطينيين متهماً إياهم أنهم من حرض على قيام الثورة وشاركوا بتأجيجها.
وناشدت المعتقلة الفلسطينية السابقة في ختام حديثها المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والهيئات الحقوقية التدخل من أجل الإفراج عن المعتقلين في سجون النظام السوري، داعية للكشف عن مصيرهم.
هذا وتواصل الأجهزة الأمنية السورية تكتمها على أكثر من (1800) معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري منهم أكثر من (110) معتقلات.