مجموعة العمل – دمشق
مع اقتراب العام الدراسي الجديد في سورية في أوائل أيام شهر أيلول /سبتمبر، بدأ اللاجئون الفلسطينيون التحضير لشراء حاجيات المدارس لأبنائهم الطلبة وسط هموم تأمين المصاريف اللازمة، وأزمة اقتصادية خانقة يعاني منها سكان سورية عموماً، وتفشي الفقر، وتدني مستوى المعيشة .
ومن خلال جولة لمراسل مجموعة العمل على المكتبات في حلب استطلع خلالها أسعار القرطاسية واللباس المدرسي وكانت وسطياً، دفتر 40 طبق 500 ل.س، دفتر 80 طبق 1000 ل.س، قلم حبر 500 ل.س، قلم رصاص 300 ل.س، أقلام تلوين 1500 ل.س، ممحاة ومبراة 800 ل.س، مسطرة 500 ل.س، صدرية مدرسية 10000 ل.س، بنطال 20000 ل.س، بدلة مدرسية 25000 ل.س، حقيبة ظهر 25000 ل.س، أدوات هندسية 2000 ل.س، دفتر رسم 1200 ل.س، حذاء 20000 ل.س.
وتبلغ الكلفة التقديرية بالحد الأدنى من الحاجيات المدرسية للطالب الواحد حوالي مائة ألف ليرة سورية، دون التطرق للتكاليف الأخرى خلال المدرسة، كالاشتراكات والمواصلات والمصروف الشخصي، ومطرة المياه، وهي تكلفة عالية مقارنة بدخل رب الأسرة الذي يبلغ بين 80 ألف ليرة سورية و300 ألف ليرة.
ويجبر العديد من الأسر على وقف إرسال أبنائهم إلى المدارس بسبب التكاليف، وتشير مصادر ميدانية للمجموعة في مخيم جرمانا مثلاً، أن أكثر من 50 % من الطلبة لا يرتدون اللباس المدرسي، وعدد منهم يذهب إلى مدرسته بلباس وأحذية بالية لعدم قدرة الأهل على شراء حاجياتهم المدرسية.
مجموعة العمل – دمشق
مع اقتراب العام الدراسي الجديد في سورية في أوائل أيام شهر أيلول /سبتمبر، بدأ اللاجئون الفلسطينيون التحضير لشراء حاجيات المدارس لأبنائهم الطلبة وسط هموم تأمين المصاريف اللازمة، وأزمة اقتصادية خانقة يعاني منها سكان سورية عموماً، وتفشي الفقر، وتدني مستوى المعيشة .
ومن خلال جولة لمراسل مجموعة العمل على المكتبات في حلب استطلع خلالها أسعار القرطاسية واللباس المدرسي وكانت وسطياً، دفتر 40 طبق 500 ل.س، دفتر 80 طبق 1000 ل.س، قلم حبر 500 ل.س، قلم رصاص 300 ل.س، أقلام تلوين 1500 ل.س، ممحاة ومبراة 800 ل.س، مسطرة 500 ل.س، صدرية مدرسية 10000 ل.س، بنطال 20000 ل.س، بدلة مدرسية 25000 ل.س، حقيبة ظهر 25000 ل.س، أدوات هندسية 2000 ل.س، دفتر رسم 1200 ل.س، حذاء 20000 ل.س.
وتبلغ الكلفة التقديرية بالحد الأدنى من الحاجيات المدرسية للطالب الواحد حوالي مائة ألف ليرة سورية، دون التطرق للتكاليف الأخرى خلال المدرسة، كالاشتراكات والمواصلات والمصروف الشخصي، ومطرة المياه، وهي تكلفة عالية مقارنة بدخل رب الأسرة الذي يبلغ بين 80 ألف ليرة سورية و300 ألف ليرة.
ويجبر العديد من الأسر على وقف إرسال أبنائهم إلى المدارس بسبب التكاليف، وتشير مصادر ميدانية للمجموعة في مخيم جرمانا مثلاً، أن أكثر من 50 % من الطلبة لا يرتدون اللباس المدرسي، وعدد منهم يذهب إلى مدرسته بلباس وأحذية بالية لعدم قدرة الأهل على شراء حاجياتهم المدرسية.
