map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

جشع أصحاب الحافلات يزيد من معاناة الأهالي في مخيم الحسينية

تاريخ النشر : 26-08-2021
جشع أصحاب الحافلات يزيد من معاناة الأهالي في مخيم الحسينية

مجموعة العمل ـ مخيم الحسينية
اشتكى أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من جشع سائقي حافلات نقل الركاب واتهموهم بتجاوز الخطوط الحمراء في تعاملهم مع البسطاء.

وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن خط حافلات (سرافيس) مخيم الحسينية بات هدفاً يتهافت عليه أصحاب (السرافيس) الراغبين في الحصول على أجرة زائدة تبلغ 5 أضعاف الأجرة  المحددة واصفاً الخط بالدجاجة التي تبيض ذهباً.

وحددت مديرية النقل الأجرة في الخطوط التي تتجاوز  10 كم بمبلغ 200 ليرة سورية في حين تعود السكان على دفع مبلغ 500 ليرة لم تعد تشبع جشع الكثير من السائقين الذين باتوا يطلبون 1000 ليرة للراكب الواحد مستغلين الازدحام وعدم وجود وسائل نقل غير مهتمين بقرارات الحكومة، وحجتهم في ذلك عودتهم إلى دمشق دون ركاب علماً أن أغلبهم يقطن في الحسينية أو منطقة الذيابية.

من ناحيتهم اتهم نشطاء من أبناء المخيم سائقي الحافلات بتقديم رشاوى لشرطة المرور والحواجز للاستمرار في استغلال الأهالي دون رقيب أو حسيب.

يأتي ذلك وسط أزمات يعيشها الفلسطينيون في المخيم من نقص الخدمات وتردي البنى التحتية، لا سيما شبكات الطرق والمياه والإنارة.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15937

مجموعة العمل ـ مخيم الحسينية
اشتكى أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من جشع سائقي حافلات نقل الركاب واتهموهم بتجاوز الخطوط الحمراء في تعاملهم مع البسطاء.

وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن خط حافلات (سرافيس) مخيم الحسينية بات هدفاً يتهافت عليه أصحاب (السرافيس) الراغبين في الحصول على أجرة زائدة تبلغ 5 أضعاف الأجرة  المحددة واصفاً الخط بالدجاجة التي تبيض ذهباً.

وحددت مديرية النقل الأجرة في الخطوط التي تتجاوز  10 كم بمبلغ 200 ليرة سورية في حين تعود السكان على دفع مبلغ 500 ليرة لم تعد تشبع جشع الكثير من السائقين الذين باتوا يطلبون 1000 ليرة للراكب الواحد مستغلين الازدحام وعدم وجود وسائل نقل غير مهتمين بقرارات الحكومة، وحجتهم في ذلك عودتهم إلى دمشق دون ركاب علماً أن أغلبهم يقطن في الحسينية أو منطقة الذيابية.

من ناحيتهم اتهم نشطاء من أبناء المخيم سائقي الحافلات بتقديم رشاوى لشرطة المرور والحواجز للاستمرار في استغلال الأهالي دون رقيب أو حسيب.

يأتي ذلك وسط أزمات يعيشها الفلسطينيون في المخيم من نقص الخدمات وتردي البنى التحتية، لا سيما شبكات الطرق والمياه والإنارة.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15937