ما تزال فصول مأساة أهالي مخيم حندرات تتوالى بسبب ما تعرضوا له من تهجير وطرد وتشريد منذ 731 يوماً بسبب النزاع الدائر في سورية الذي أدى إلى نزوح عدد كبير من عائلات المخيم إلى أماكن متفرقة في مدينة حلب كمخيم النيرب والمدينة الجامعية.
بيد أن بعضهم فضل العودة إلى منازلهم بسبب ما تعرضوا له من هوان وذل وجوع خارج مخيمهم، حيث مكثوا فترة من الزمن فيها قبل أن يضطروا للنزوح عنه مجدداً جراء الاشتباكات العنيفة بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي وسقوط عدد من البراميل المتفجرة على مناطق متفرقة من المخيم.
لذلك يجدد أهالي مخيم حندرات مناشدتهم لطرفي النزاع في سورية إلى تحييد المخيم وجعله منطقة آمنة وتمكين سكانه من العودة إليه وانهاء معاناتهم المتواصلة منذ الهجرة القسرية عن مخيمهم .
ما تزال فصول مأساة أهالي مخيم حندرات تتوالى بسبب ما تعرضوا له من تهجير وطرد وتشريد منذ 731 يوماً بسبب النزاع الدائر في سورية الذي أدى إلى نزوح عدد كبير من عائلات المخيم إلى أماكن متفرقة في مدينة حلب كمخيم النيرب والمدينة الجامعية.
بيد أن بعضهم فضل العودة إلى منازلهم بسبب ما تعرضوا له من هوان وذل وجوع خارج مخيمهم، حيث مكثوا فترة من الزمن فيها قبل أن يضطروا للنزوح عنه مجدداً جراء الاشتباكات العنيفة بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي وسقوط عدد من البراميل المتفجرة على مناطق متفرقة من المخيم.
لذلك يجدد أهالي مخيم حندرات مناشدتهم لطرفي النزاع في سورية إلى تحييد المخيم وجعله منطقة آمنة وتمكين سكانه من العودة إليه وانهاء معاناتهم المتواصلة منذ الهجرة القسرية عن مخيمهم .