map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بيان صحفي بمناسبة "اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري

تاريخ النشر : 30-08-2021
بيان صحفي بمناسبة "اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري

بيان صحفي

بمناسبة "اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري"

مجموعة العمل تطالب الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سورية

في اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري الذي يصادف يوم 30/8 من كل عام، ما يزال مئات المعتقلين الفلسطينيين مجهولي المصير في السجون السورية، ويعانون أقسى أنواع التعذيب والمعاملة اللاإنسانية، ويواجهون انتهاكات لحقوقهم المدنية والسياسية التي حفظتها القوانين والشرائع الدولية والإنسانية.

خلال أحداث الحرب في سورية وثقت مجموعة العمل اعتقال أكثر من (1800) لاجئ فلسطيني في الفترة ما بين آذار 2011 وآب ،2021 بينهم (110) من النساء، و(49) طفلاً تتراوح أعمارهم بين العام الواحد و17 عاماً، وهم محرومون من حقهم في الاعتراف بشخصيتهم القانونية أو محاكمات عادلة وضمانات قضائية.

وتشير مجموعة العمل إلى ارتفاع أعداد ضحايا التعذيب إلى (631)، بعد تسجيل قضاء 3 لاجئين منذ بداية العام 2021، حيث سلّمت الأجهزة الأمنية السورية الأوراق الشخصية للعشرات من الضحايا إلى عائلاتهم، ويخفي جثامين المعتقلين وسط تقارير تتحدث عن عمليات حرق لجثامين ضحايا التعذيب.

وأوضحت مجموعة العمل أن النظام السوري مسؤول عن نحو 90% من حالات الاختفاء القسري، والباقي لدى فصائل المعارضة السورية المسلحة.

انطلاقاً من هذا، تدعو مجموعة العمل إلى: 

  • الضغط على السلطات السورية للقيام بخطوات فعلية تجاه التزاماتها القانونية أمام المجتمع الدولي.  

  • الكشف عن مصير المعتقلين وأماكن احتجازهم وتسهيل وصول المنظمات الدولية إلى السجون كافة. 

  • اتخاذ التدابير اللازمة لوقف عمليات التعذيب ومحاسبة المتورطين في ذلك. 

  • حماية عائلات المعتقلين ووقف عمليات الابتزاز التي يمارسها مقربون من النظام، وضرورة التزام المجتمع الدولي بتحقيق العدالة للمعتقلين.

 

مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية

لندن 30- 08-2021

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15959

بيان صحفي

بمناسبة "اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري"

مجموعة العمل تطالب الكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين في سورية

في اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري الذي يصادف يوم 30/8 من كل عام، ما يزال مئات المعتقلين الفلسطينيين مجهولي المصير في السجون السورية، ويعانون أقسى أنواع التعذيب والمعاملة اللاإنسانية، ويواجهون انتهاكات لحقوقهم المدنية والسياسية التي حفظتها القوانين والشرائع الدولية والإنسانية.

خلال أحداث الحرب في سورية وثقت مجموعة العمل اعتقال أكثر من (1800) لاجئ فلسطيني في الفترة ما بين آذار 2011 وآب ،2021 بينهم (110) من النساء، و(49) طفلاً تتراوح أعمارهم بين العام الواحد و17 عاماً، وهم محرومون من حقهم في الاعتراف بشخصيتهم القانونية أو محاكمات عادلة وضمانات قضائية.

وتشير مجموعة العمل إلى ارتفاع أعداد ضحايا التعذيب إلى (631)، بعد تسجيل قضاء 3 لاجئين منذ بداية العام 2021، حيث سلّمت الأجهزة الأمنية السورية الأوراق الشخصية للعشرات من الضحايا إلى عائلاتهم، ويخفي جثامين المعتقلين وسط تقارير تتحدث عن عمليات حرق لجثامين ضحايا التعذيب.

وأوضحت مجموعة العمل أن النظام السوري مسؤول عن نحو 90% من حالات الاختفاء القسري، والباقي لدى فصائل المعارضة السورية المسلحة.

انطلاقاً من هذا، تدعو مجموعة العمل إلى: 

  • الضغط على السلطات السورية للقيام بخطوات فعلية تجاه التزاماتها القانونية أمام المجتمع الدولي.  

  • الكشف عن مصير المعتقلين وأماكن احتجازهم وتسهيل وصول المنظمات الدولية إلى السجون كافة. 

  • اتخاذ التدابير اللازمة لوقف عمليات التعذيب ومحاسبة المتورطين في ذلك. 

  • حماية عائلات المعتقلين ووقف عمليات الابتزاز التي يمارسها مقربون من النظام، وضرورة التزام المجتمع الدولي بتحقيق العدالة للمعتقلين.

 

مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية

لندن 30- 08-2021

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/15959