مجموعة العمل ـ جنوب سوريا
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم درعا إنه بدأ صباح اليوم تنفيد البند الثاني من الاتفاق حول درعا البلد، وهو الشروع بعملية التسوية لـ 34 شاب من أبناء مدينة درعا بينهم 4 فلسطينين من أبناء المخيم في حي الأربعين بدرعا البلد.
وينص الاتفاق الذي أبرم بين المعارضة والنظام السوري بضمانة روسية على وقف فوري لاطلاق النار ، مع دخول دورية للشرطة العسكرية الروسية تتمركز في درعا البلد، بالإضافة لفتح مركـز لتسوية أوضـاع المطلوبين وأسلحتهم، و معاينة هويات المتواجدين في درعا البلد لنفي وجود الغرباء.
كما نص الاتفاق على نشر أربع نقاط أمنية وفك الطوق عن محيط المدينة، مع إعادة عناصر مخفر الشرطة والبدء بإدخال الخدمات، والعمل على اطلاق سراح المعتقلين، وبيان مصـير المفقودين بعد مضي خمس أيام على تطبيق الاتفاق.
هذا وشهد مخيم درعا وعدد من أحياء المدنية قصفاً بالمدفعية والصواريخ من قبل النظام السوري، بالتزامن مع حصار مشدد أدى إلى أزمة في تأمين رغيف الخبز والمواد الغذائية، لتزداد معاناة أهالي مخيم درعا والأحياء المحاصرة.
مجموعة العمل ـ جنوب سوريا
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم درعا إنه بدأ صباح اليوم تنفيد البند الثاني من الاتفاق حول درعا البلد، وهو الشروع بعملية التسوية لـ 34 شاب من أبناء مدينة درعا بينهم 4 فلسطينين من أبناء المخيم في حي الأربعين بدرعا البلد.
وينص الاتفاق الذي أبرم بين المعارضة والنظام السوري بضمانة روسية على وقف فوري لاطلاق النار ، مع دخول دورية للشرطة العسكرية الروسية تتمركز في درعا البلد، بالإضافة لفتح مركـز لتسوية أوضـاع المطلوبين وأسلحتهم، و معاينة هويات المتواجدين في درعا البلد لنفي وجود الغرباء.
كما نص الاتفاق على نشر أربع نقاط أمنية وفك الطوق عن محيط المدينة، مع إعادة عناصر مخفر الشرطة والبدء بإدخال الخدمات، والعمل على اطلاق سراح المعتقلين، وبيان مصـير المفقودين بعد مضي خمس أيام على تطبيق الاتفاق.
هذا وشهد مخيم درعا وعدد من أحياء المدنية قصفاً بالمدفعية والصواريخ من قبل النظام السوري، بالتزامن مع حصار مشدد أدى إلى أزمة في تأمين رغيف الخبز والمواد الغذائية، لتزداد معاناة أهالي مخيم درعا والأحياء المحاصرة.