مجموعة العمل – الأونروا
وقعت الحكومة النمساوية اتفاقيات بقيمة 2 مليون يورو لصالح مناشدة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الطارئة للأزمة الإقليمية السورية لعام 2021، وفق ما أعلنت الأونروا.
وقالت الوكالة إن تبرع النمسا سيساهم في الجولة الثالثة من المعونات النقدية للوكالة للاجئي فلسطين في سوريا، بمن في ذلك 8,212 لاجئا ينتمون إلى الفئات الأشد عرضة للمخاطر (مثل الأسر التي تعيلها نساء، والأسر التي يرأسها شخص ذو إعاقة، والعائلات التي يرأسها كبار السن أو قصر غير المصحوبين بذويهم)، إضافة إلى 13,780 شخصاً ينتمون إلى الفئات الأخرى المعرضة للمخاطر.
وقالت "أستريد وين" الممثلة النمساوية في رام الله "نحن ندرك تماماً دور الأونروا في تقديم الخدمات الإنسانية الحيوية للاجئي فلسطين في سوريا الذين لم يمروا بعقد من الصراع فحسب، بل واجهوا أيضا أزمة اقتصادية حادة وآثار جائحة كوفيد-19.
وأشارت الأونروا أن لاجئي فلسطين في سوريا يواجهون تحديات إنسانية شديدة، تتفاقم بسبب التدهور السريع للاقتصاد والتضخم، إلى جانب جائحة كوفيد-19، وأن أكثر من 91% منهم يعيشون تحت خط الفقر، وقد أثر فقدان القوة الشرائية بسبب الأزمة الاقتصادية وارتفاع أسعار السوق بشدة على القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية، بما في ذلك الغذاء.
مجموعة العمل – الأونروا
وقعت الحكومة النمساوية اتفاقيات بقيمة 2 مليون يورو لصالح مناشدة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الطارئة للأزمة الإقليمية السورية لعام 2021، وفق ما أعلنت الأونروا.
وقالت الوكالة إن تبرع النمسا سيساهم في الجولة الثالثة من المعونات النقدية للوكالة للاجئي فلسطين في سوريا، بمن في ذلك 8,212 لاجئا ينتمون إلى الفئات الأشد عرضة للمخاطر (مثل الأسر التي تعيلها نساء، والأسر التي يرأسها شخص ذو إعاقة، والعائلات التي يرأسها كبار السن أو قصر غير المصحوبين بذويهم)، إضافة إلى 13,780 شخصاً ينتمون إلى الفئات الأخرى المعرضة للمخاطر.
وقالت "أستريد وين" الممثلة النمساوية في رام الله "نحن ندرك تماماً دور الأونروا في تقديم الخدمات الإنسانية الحيوية للاجئي فلسطين في سوريا الذين لم يمروا بعقد من الصراع فحسب، بل واجهوا أيضا أزمة اقتصادية حادة وآثار جائحة كوفيد-19.
وأشارت الأونروا أن لاجئي فلسطين في سوريا يواجهون تحديات إنسانية شديدة، تتفاقم بسبب التدهور السريع للاقتصاد والتضخم، إلى جانب جائحة كوفيد-19، وأن أكثر من 91% منهم يعيشون تحت خط الفقر، وقد أثر فقدان القوة الشرائية بسبب الأزمة الاقتصادية وارتفاع أسعار السوق بشدة على القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية، بما في ذلك الغذاء.