مجموعة العمل ـ سوريا
أعربت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا عن شعورها بالصدمة والحزن جراء الحادث المأساوي والعنيف الذي تعرض له أطفال من أبناء مخيم حندرات أثناء قيامهم باللعب.
وقالت الأونروا أنها تعود و تسلط الضوء على خطر المتفجرات من مخلفات الحرب على المدنيين وعلى الحاجة الملحة لوضع علامات على هذه المتفجرات من مخلفات الحرب وتطهيرها أو إزالتها أو تدميرها في المناطق التي يعود إليها الناس.
وكان سبعة أطفال من أبناء مخيم حندرات تتراوح أعمارهم بين العاشرة والرابعة عشرة يلعبون فانفجرت قطعة من مخلفات الحرب فأصيب جراء الانفجار ستة منهم بشظايا، وصفت إصابات بعضهم بالخطيرة، فيما لايزال يعاني الأطفال صدمة نفسية نتيجة الانفجار.
يذكر أن مخيم حندرات (عين التل) كان يحوي سبعة آلاف لاجئ فلسطيني قبل أن يتسبب الصراع في سوريا بالدمار والنزوح، فيما عادت حوالي 120 أسرة إلى المخيم حسب الأونروا.
مجموعة العمل ـ سوريا
أعربت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا عن شعورها بالصدمة والحزن جراء الحادث المأساوي والعنيف الذي تعرض له أطفال من أبناء مخيم حندرات أثناء قيامهم باللعب.
وقالت الأونروا أنها تعود و تسلط الضوء على خطر المتفجرات من مخلفات الحرب على المدنيين وعلى الحاجة الملحة لوضع علامات على هذه المتفجرات من مخلفات الحرب وتطهيرها أو إزالتها أو تدميرها في المناطق التي يعود إليها الناس.
وكان سبعة أطفال من أبناء مخيم حندرات تتراوح أعمارهم بين العاشرة والرابعة عشرة يلعبون فانفجرت قطعة من مخلفات الحرب فأصيب جراء الانفجار ستة منهم بشظايا، وصفت إصابات بعضهم بالخطيرة، فيما لايزال يعاني الأطفال صدمة نفسية نتيجة الانفجار.
يذكر أن مخيم حندرات (عين التل) كان يحوي سبعة آلاف لاجئ فلسطيني قبل أن يتسبب الصراع في سوريا بالدمار والنزوح، فيما عادت حوالي 120 أسرة إلى المخيم حسب الأونروا.
