مجموعة العمل ـ دمشق
اختتمت الهيئة الخيرية لرعاية الأيتام مشروعها الذي أطلقت عليه اسم "أهلاً مدرستي" ببرنامج ترفيهي في منطقة يلدا بحضور عائلات الأيتام المكفولين والمسجلين لديها.
وتضمن البرنامج نشاطات ترفيهية للأطفال وتوعوية صحية للنساء، كذلك توزيع الحلوى والحقائب المدرسية وتسليم كفالات الأيتام.
من جانبها تقدمت الهيئة الخيرية بالشكر لجميع المتبرعين وشكرتهم على ماقدموه من دعم رسموا به البسمة على وجوه الأطفال.
وكانت الحرب السورية خلفت آلاف الأطفال الأيتام الذين فقدوا والديهم أحدهما أو كليهما نتيجة القصف أو الاعتقال والتغييب القسري، ولاتوجد إلى الآن جهات رسمية تتكفلهم كفالات كاملة، باستثناء بعض المبادرات من جمعيات ومؤسسات صغيرة لاترقى لمستوى الكفالة الكاملة في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في سوريا.
مجموعة العمل ـ دمشق
اختتمت الهيئة الخيرية لرعاية الأيتام مشروعها الذي أطلقت عليه اسم "أهلاً مدرستي" ببرنامج ترفيهي في منطقة يلدا بحضور عائلات الأيتام المكفولين والمسجلين لديها.
وتضمن البرنامج نشاطات ترفيهية للأطفال وتوعوية صحية للنساء، كذلك توزيع الحلوى والحقائب المدرسية وتسليم كفالات الأيتام.
من جانبها تقدمت الهيئة الخيرية بالشكر لجميع المتبرعين وشكرتهم على ماقدموه من دعم رسموا به البسمة على وجوه الأطفال.
وكانت الحرب السورية خلفت آلاف الأطفال الأيتام الذين فقدوا والديهم أحدهما أو كليهما نتيجة القصف أو الاعتقال والتغييب القسري، ولاتوجد إلى الآن جهات رسمية تتكفلهم كفالات كاملة، باستثناء بعض المبادرات من جمعيات ومؤسسات صغيرة لاترقى لمستوى الكفالة الكاملة في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في سوريا.