دعا الأستاذ طارق حمود منسق مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية القيادات الفلسطينية إلى وضع ملف اللاجئين الفلسطينيين في سورية على سلم الأولويات والأجندات الفلسطينية، مؤكداً على ضرورة طرق كافة الأبواب الدولية لإنهاء معاناتهم، مشيراً إلى أوضاعهم الإنسانية المتردية حيث أجبرتهم ظروفهم إلى الوصول إلى أقصى بقاع العالم في كمبوديا أو الاستقرار في قعر البحر.
يذكر أن دعوة "حمود" جاءت خلال كلمة ألقاها في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر فلسطينيي أوروبا الثالث العشر والذي انطلقت أعماله صباح اليوم في العاصمة الألمانية برلين.
دعا الأستاذ طارق حمود منسق مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية القيادات الفلسطينية إلى وضع ملف اللاجئين الفلسطينيين في سورية على سلم الأولويات والأجندات الفلسطينية، مؤكداً على ضرورة طرق كافة الأبواب الدولية لإنهاء معاناتهم، مشيراً إلى أوضاعهم الإنسانية المتردية حيث أجبرتهم ظروفهم إلى الوصول إلى أقصى بقاع العالم في كمبوديا أو الاستقرار في قعر البحر.
يذكر أن دعوة "حمود" جاءت خلال كلمة ألقاها في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر فلسطينيي أوروبا الثالث العشر والذي انطلقت أعماله صباح اليوم في العاصمة الألمانية برلين.