أكد مؤتمر فلسطينيو أوروبا في بيانه الختامي الذي صدر مساء اليوم على أن المؤتمر يواكب نكبة الشعب الفلسطيني المتجددة في سورية، وأنه يعايش ببالغ الألم مأساة مخيم اليرموك وغيره من المخيمات".
وأشار البيان إلى " أنّ نكبة الشعب الفلسطيني المتواصلة لن يضع حدّاً لها سوى تفعيل حقِّ العودة إلى أرضه ودياره في فلسطين"
وطالب البيان " بعدم فرض أي خيارات على أبناء مخيم اليرموك، وفتح المخيم للدخول والخروج وفقاً لما يقرره أبناؤه، وأبناء باقي المخيمات الفلسطينية في سورية" داعياً إلى " ضرورة فتح الطريق أمام الإمدادات الإنسانية لقاطني المخيمات ولعموم السكان والنازحين هناك".
مشدداً على "مواصلة الجهود والحملات لإسناد أبناء شعبنا في نكبتهم المتجددة هذه بشتى السبُل الممكنة، مع ضرورة التزام الدول جميعاً بالتعامل الإنساني الكريم مع اللاجئين والنازحين"
فيما أعلنت رئاسة المؤتمر "تبني متابعة كافة مقترحات ورشة العمل الخاصة بفلسطينيي سورية والتي انعقدت ضمن فعاليات المؤتمر" وأنها "ستبذل طاقتها من أجل ترجمة هذه التوصيات إلى واقع فعلي وفقاً لما تتيحه إمكانات العمل الفلسطيني في القارة".
أكد مؤتمر فلسطينيو أوروبا في بيانه الختامي الذي صدر مساء اليوم على أن المؤتمر يواكب نكبة الشعب الفلسطيني المتجددة في سورية، وأنه يعايش ببالغ الألم مأساة مخيم اليرموك وغيره من المخيمات".
وأشار البيان إلى " أنّ نكبة الشعب الفلسطيني المتواصلة لن يضع حدّاً لها سوى تفعيل حقِّ العودة إلى أرضه ودياره في فلسطين"
وطالب البيان " بعدم فرض أي خيارات على أبناء مخيم اليرموك، وفتح المخيم للدخول والخروج وفقاً لما يقرره أبناؤه، وأبناء باقي المخيمات الفلسطينية في سورية" داعياً إلى " ضرورة فتح الطريق أمام الإمدادات الإنسانية لقاطني المخيمات ولعموم السكان والنازحين هناك".
مشدداً على "مواصلة الجهود والحملات لإسناد أبناء شعبنا في نكبتهم المتجددة هذه بشتى السبُل الممكنة، مع ضرورة التزام الدول جميعاً بالتعامل الإنساني الكريم مع اللاجئين والنازحين"
فيما أعلنت رئاسة المؤتمر "تبني متابعة كافة مقترحات ورشة العمل الخاصة بفلسطينيي سورية والتي انعقدت ضمن فعاليات المؤتمر" وأنها "ستبذل طاقتها من أجل ترجمة هذه التوصيات إلى واقع فعلي وفقاً لما تتيحه إمكانات العمل الفلسطيني في القارة".