map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

العثور على جثة فلسطيني بمنزله في ألمانيا

تاريخ النشر : 08-09-2021
العثور على جثة فلسطيني بمنزله في ألمانيا

سعيد سليمان - المانيا

عثرت الشرطة الألمانية على جثة اللاجئ الفلسطيني "محمود فهمي أسعد" بمنزله في مدينة زفاي بروكين"Zweibrücken "  بمقاطعة Rheinland-Pfalz‏ بعد انقطاع التواصل معه لعدة أيام.

وقال أحد أقارب المتوفي إن الاتصال انقطع معه فجأة ظناً منا أنه فقد هاتفه الشخصي، لتبلغنا الشرطة مساء يوم الاثنين أنها وجدت جثته  بمنزله، بعد التبليغ عن فقدانه من قبل أصدقائه المقربين، ولاتزال التحقيقات جارية لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء وفاة الشاب.

محمود الذي وصل إلى ألمانيا عام 2015 من مواليد 1992 و أبناء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حمص، هو أخ لثلاثة شبان فقدوا أرواحهم خلال السنوات الماضية، وهم في عمر الشباب، الأول توفي عام 2000 بحادث سير، والثاني عام 2009 لتضخم عضلة القلب، أما الثالث فتوفي عام 2013 إثر جلطة قلبية، ولا يزال أحد إخوته معتقلاً لدى النظام السوري منذ العام 2012 دون معرفة مصيره.

وذكر أحد أقرباء المتوفي أن محمود يأتي على ذكر إخوته المتوفين بشكل دائم، ويفكر بوالدته التي بقيت وحيدة في سوريا بعد وفاة والده، ولازالت تعيش على أمل اللقاء بأخيه المعتقل.

يذكر أن عشرات حالات الوفاة بين اللاجئين في أوروبا حدثت بالفعل نتيجة الجلطات الدماغية والقلبية والضغوطات النفسية، كذلك تكررت حالات الانتحار بطرق متعددة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16011

سعيد سليمان - المانيا

عثرت الشرطة الألمانية على جثة اللاجئ الفلسطيني "محمود فهمي أسعد" بمنزله في مدينة زفاي بروكين"Zweibrücken "  بمقاطعة Rheinland-Pfalz‏ بعد انقطاع التواصل معه لعدة أيام.

وقال أحد أقارب المتوفي إن الاتصال انقطع معه فجأة ظناً منا أنه فقد هاتفه الشخصي، لتبلغنا الشرطة مساء يوم الاثنين أنها وجدت جثته  بمنزله، بعد التبليغ عن فقدانه من قبل أصدقائه المقربين، ولاتزال التحقيقات جارية لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء وفاة الشاب.

محمود الذي وصل إلى ألمانيا عام 2015 من مواليد 1992 و أبناء مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين في حمص، هو أخ لثلاثة شبان فقدوا أرواحهم خلال السنوات الماضية، وهم في عمر الشباب، الأول توفي عام 2000 بحادث سير، والثاني عام 2009 لتضخم عضلة القلب، أما الثالث فتوفي عام 2013 إثر جلطة قلبية، ولا يزال أحد إخوته معتقلاً لدى النظام السوري منذ العام 2012 دون معرفة مصيره.

وذكر أحد أقرباء المتوفي أن محمود يأتي على ذكر إخوته المتوفين بشكل دائم، ويفكر بوالدته التي بقيت وحيدة في سوريا بعد وفاة والده، ولازالت تعيش على أمل اللقاء بأخيه المعتقل.

يذكر أن عشرات حالات الوفاة بين اللاجئين في أوروبا حدثت بالفعل نتيجة الجلطات الدماغية والقلبية والضغوطات النفسية، كذلك تكررت حالات الانتحار بطرق متعددة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16011