مجموعة العمل ـ جنوب سوريا
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم درعا إن قوات عسكرية محلية تابعة للواء الثامن التابع للفيلق الخامس المدعوم روسياً، دخلت من معبر السرايا الواصل بين درعا البلد ومركز المحافظة في مدينة درعا، إلى حي طريق السد ضمن درعا البلد، وهدف دخول هذه القوات إجراء عمليات تفتيش في مخيم درعا، بدلاً من تفتيشه من قبل الجيش.
وأوضح مراسلنا أن مجموعات من هذه القوات دخلت من جهة المخيم الأوسط وأخرى من الجهة الشمالية وبدأت بتدقيق الهويات الشخصية، بوجود قادة محسوبين على المعارضة السورية لضمان عدم تواجد غرباء فيها بحسب الاتفاق الذي عقد برعاية روسية.
وبحسب المعارضة السورية سيتم تحديد النقاط العسكرية التي ستنتشر في هذه الأحياء بعد انتهاء عملية تفتيش أحياء درعا البلد وطريق السد والمخيمات.
وشهدت أحياء مدينة درعا المحاصرة قصفاً مكثفاً من قبل الفرقة الرابعة التابعة للنظام السوري، والمدعومة إيرانياً، قبل أن يتم إنجاز الاتفاق الحالي الذي سبقه العديد من الاتفاقات التي مُنيت بالفشل.
مجموعة العمل ـ جنوب سوريا
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم درعا إن قوات عسكرية محلية تابعة للواء الثامن التابع للفيلق الخامس المدعوم روسياً، دخلت من معبر السرايا الواصل بين درعا البلد ومركز المحافظة في مدينة درعا، إلى حي طريق السد ضمن درعا البلد، وهدف دخول هذه القوات إجراء عمليات تفتيش في مخيم درعا، بدلاً من تفتيشه من قبل الجيش.
وأوضح مراسلنا أن مجموعات من هذه القوات دخلت من جهة المخيم الأوسط وأخرى من الجهة الشمالية وبدأت بتدقيق الهويات الشخصية، بوجود قادة محسوبين على المعارضة السورية لضمان عدم تواجد غرباء فيها بحسب الاتفاق الذي عقد برعاية روسية.
وبحسب المعارضة السورية سيتم تحديد النقاط العسكرية التي ستنتشر في هذه الأحياء بعد انتهاء عملية تفتيش أحياء درعا البلد وطريق السد والمخيمات.
وشهدت أحياء مدينة درعا المحاصرة قصفاً مكثفاً من قبل الفرقة الرابعة التابعة للنظام السوري، والمدعومة إيرانياً، قبل أن يتم إنجاز الاتفاق الحالي الذي سبقه العديد من الاتفاقات التي مُنيت بالفشل.