مجموعة العمل ـ مخيم جرمانا
شارك العشرات من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسـ،ـطينيين بمسيرات تضامنية مع الأسـ،ـرى الفلسـ،ـطينيين الستة الذين استطاعوا الهروب من قبضة قوات الاحتلال الإســ،ـرائيـ،لي بسجن جلبوع الواقع في وادي هارود، غربي مدينة بيسان، وهو واحد من عدة سجون يتم منحها أعلى مستوى من الأمن.
وقال مراسل مجموعة العمل إن المسيرة جابت شوارع المخيم، ورفعت فيها أعلام فلسـ،ـطين، وصور ورموز تضامنية مع الأسـ،ـرى الستة، وأطلق المشاركون هتافات تبارك بعملية الهروب، وتدعوا أبناء الشعب الفلسـ،ـطيني لتأمين الأسـ،ـرى، والحفاظ على حياتهم.
من جانبها أكدت هيئات وفصائل فلسـ،ـطينية على أهمية عملية الهروب، ودورها في كسر هيبة المنظومة الأمنية الإسـ،ـرائيلـ،ـية، معبرين عن سعادتهم بهذا الإنجاز الكبير الذي حققه أبناء الشعب الفلسـ،ـطيني بأدوات بسيطة.
ويشارك اللاجئون الفلسطينيون في سوريا بأي حراك يدعم القضية الفلسـ،ـطينية، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها في مخيماتهم.
مجموعة العمل ـ مخيم جرمانا
شارك العشرات من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسـ،ـطينيين بمسيرات تضامنية مع الأسـ،ـرى الفلسـ،ـطينيين الستة الذين استطاعوا الهروب من قبضة قوات الاحتلال الإســ،ـرائيـ،لي بسجن جلبوع الواقع في وادي هارود، غربي مدينة بيسان، وهو واحد من عدة سجون يتم منحها أعلى مستوى من الأمن.
وقال مراسل مجموعة العمل إن المسيرة جابت شوارع المخيم، ورفعت فيها أعلام فلسـ،ـطين، وصور ورموز تضامنية مع الأسـ،ـرى الستة، وأطلق المشاركون هتافات تبارك بعملية الهروب، وتدعوا أبناء الشعب الفلسـ،ـطيني لتأمين الأسـ،ـرى، والحفاظ على حياتهم.
من جانبها أكدت هيئات وفصائل فلسـ،ـطينية على أهمية عملية الهروب، ودورها في كسر هيبة المنظومة الأمنية الإسـ،ـرائيلـ،ـية، معبرين عن سعادتهم بهذا الإنجاز الكبير الذي حققه أبناء الشعب الفلسـ،ـطيني بأدوات بسيطة.
ويشارك اللاجئون الفلسطينيون في سوريا بأي حراك يدعم القضية الفلسـ،ـطينية، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها في مخيماتهم.