طالب اللاجئون الفلسطينيون السوريون المحتجزون بتهمة دخول البلاد بطريقة غير شرعية في السجون المقدونية من هيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان للتدخل من أجل الإفراج عنهم ومساعدتهم في إيجاد حل لمشكلتهم والسماح لهم بالهجرة إلى الدول الأوروبية، كما شددوا على تحسين وضعهم المعيشي داخل كامب "غازي بابا" الذين يعيشون به، والذي هو أشبه بالمعتقل.
حيث لا تتوافر فيها أدنى شروط النظافة والطعام الصحي، إضافة إلى وضعهم في أماكن ضيقة وبأعداد كبيرة، وطالب المعتقلون إطلاق سراحهم والسماح لهم بإتمام طريقهم إلى أوروبا، يشار أن مقدونيا تعد من أحد النقاط التي يمر بها اللاجئون الهاربون من الحرب في سورية إلى أوروبا والذين يسلكون الطريق البري للوصول إليها، إلى ذلك ناشد المضروبون جميع المنظمات والمؤسسات الحقوقية التدخل العاجل والفوري للعمل على إطلاق سراحهم وإنهاء معاناتهم.
الجدير بالذكر أن العشرات من الفلسطيني والسوريين من المحتجزين في السجون المقدونية كانوا قد أعلنوا إضرابهم عن الطعام يوم 22/ ديسمبر – كانون الأول الماضي وذلك احتجاجاً على استمرار احتجازهم في تلك ظروف قاسية.
طالب اللاجئون الفلسطينيون السوريون المحتجزون بتهمة دخول البلاد بطريقة غير شرعية في السجون المقدونية من هيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان للتدخل من أجل الإفراج عنهم ومساعدتهم في إيجاد حل لمشكلتهم والسماح لهم بالهجرة إلى الدول الأوروبية، كما شددوا على تحسين وضعهم المعيشي داخل كامب "غازي بابا" الذين يعيشون به، والذي هو أشبه بالمعتقل.
حيث لا تتوافر فيها أدنى شروط النظافة والطعام الصحي، إضافة إلى وضعهم في أماكن ضيقة وبأعداد كبيرة، وطالب المعتقلون إطلاق سراحهم والسماح لهم بإتمام طريقهم إلى أوروبا، يشار أن مقدونيا تعد من أحد النقاط التي يمر بها اللاجئون الهاربون من الحرب في سورية إلى أوروبا والذين يسلكون الطريق البري للوصول إليها، إلى ذلك ناشد المضروبون جميع المنظمات والمؤسسات الحقوقية التدخل العاجل والفوري للعمل على إطلاق سراحهم وإنهاء معاناتهم.
الجدير بالذكر أن العشرات من الفلسطيني والسوريين من المحتجزين في السجون المقدونية كانوا قد أعلنوا إضرابهم عن الطعام يوم 22/ ديسمبر – كانون الأول الماضي وذلك احتجاجاً على استمرار احتجازهم في تلك ظروف قاسية.