مجموعة العمل – مخيم درعا
حذّر ناشطون في درعا جنوب سوريا العائدين إلى منازلهم، من أخطار مخلفات الحرب غير المنفجرة على حياتهم وعائلاتهم، وضرورة الانتباه إلى أجسام وأسلاك غريبة أو قذائف وألغام غير منفجرة، والتبليغ الفوري عنها وعدم الاستهتار بخطورتها، يأتي ذلك بعد مقتل الشاب "أحمد المحاميد" جراء انفجار حصل في منزله من مخلفات القصف الأخير على أحياء درعا البلد.
من جانبهم طالب اللاجئون الفلسطينيون في المناطق التي تعرضت لقصف سابق في درعا، بضرورة تنظيم وكالة الأونروا فعاليات للتوعية -خاصة الأطفال- بمخلفات الحرب وأشكالها وأحجامها وأنواعها، والأماكن الخطرة، والإشارات والآثار التي تشير إلى وجود مخلفات حرب غير منفجرة، والمخاطر وإجراءات السلامة والأمن حولها.
وكانت وكالة الأونروا قد أطلقت تحذيراً من أن جمع الأشياء غير المعروفة ولمسها والعبث بها من بين الأسباب الرئيسة للحوادث الخطرة للمتفجرات، ونوهت إلى ضرورة الاتصال بالخط الساخن 108 في سورية عند رؤية أجسام من المحتمل أن تنفجر.
وتشكو عدد من المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية من وجود مخلفات الحرب، جراء استهدافها من قبل قوات النظام خلال أحداث الحرب، مما خلّف ضحايا وجرحى في صفوف المدنيين غالبيتهم من الأطفال.
مجموعة العمل – مخيم درعا
حذّر ناشطون في درعا جنوب سوريا العائدين إلى منازلهم، من أخطار مخلفات الحرب غير المنفجرة على حياتهم وعائلاتهم، وضرورة الانتباه إلى أجسام وأسلاك غريبة أو قذائف وألغام غير منفجرة، والتبليغ الفوري عنها وعدم الاستهتار بخطورتها، يأتي ذلك بعد مقتل الشاب "أحمد المحاميد" جراء انفجار حصل في منزله من مخلفات القصف الأخير على أحياء درعا البلد.
من جانبهم طالب اللاجئون الفلسطينيون في المناطق التي تعرضت لقصف سابق في درعا، بضرورة تنظيم وكالة الأونروا فعاليات للتوعية -خاصة الأطفال- بمخلفات الحرب وأشكالها وأحجامها وأنواعها، والأماكن الخطرة، والإشارات والآثار التي تشير إلى وجود مخلفات حرب غير منفجرة، والمخاطر وإجراءات السلامة والأمن حولها.
وكانت وكالة الأونروا قد أطلقت تحذيراً من أن جمع الأشياء غير المعروفة ولمسها والعبث بها من بين الأسباب الرئيسة للحوادث الخطرة للمتفجرات، ونوهت إلى ضرورة الاتصال بالخط الساخن 108 في سورية عند رؤية أجسام من المحتمل أن تنفجر.
وتشكو عدد من المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية من وجود مخلفات الحرب، جراء استهدافها من قبل قوات النظام خلال أحداث الحرب، مما خلّف ضحايا وجرحى في صفوف المدنيين غالبيتهم من الأطفال.
