مجموعة العمل _ مخيم الحسينية
اشتكى أهالي مخيم الحسينية من عدم قيام بعض سائقي الحافلات بدورهم في نقل الركاب باتجاه العاصمة دمشق بحجة عدم توافر الوقود، مما يضطر الأهالي لاستقلال حافلات وسيارات خاصة الأمر الذي يزيد من الأعباء المالية على العائلات والطلاب.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن أجرة ركوب السرفيس باتت تبلغ 1000 ليرة سورية، و سيارة السوزوكي 1500 فيما بلغت أجرة سيارة الأجرة 2500 ليرة سورية، وهي مبالغ كبيرة مقارنة بدخل الفرد.
ونقل عدد من أهالي المخيم أن بعض السائقين يقوم ببيع المخصصات في السوق السوداء، بالسعر الحر 3500 ليرة سورية في حين يحصل عليه السائقون بمبلغ 500 ليرة فقط، مستغلين حاجة السكان لمازوت التدفئة خاصة مع اقتراب فصل الشتاء، أو لتشغيل المولدات.
من جانبهم طالب نشطاء بتخصيص عدد أكبر من حافلات النقل الداخلي الكبيرة للمخيم حيث لاتزال مشاركة حافلات النقل الداخلي محدودة برحلتين فقط صباحية ومسائية مع اكتظاظ كبير داخل الحافلة .
ويعيش أهالي مخيم الحسينية ظروفاً اقتصادية غاية بالصعوبة في ظل انهيار الليرة السورية وانتشار البطالة، وارتفاع أسعار الوقود.
مجموعة العمل _ مخيم الحسينية
اشتكى أهالي مخيم الحسينية من عدم قيام بعض سائقي الحافلات بدورهم في نقل الركاب باتجاه العاصمة دمشق بحجة عدم توافر الوقود، مما يضطر الأهالي لاستقلال حافلات وسيارات خاصة الأمر الذي يزيد من الأعباء المالية على العائلات والطلاب.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن أجرة ركوب السرفيس باتت تبلغ 1000 ليرة سورية، و سيارة السوزوكي 1500 فيما بلغت أجرة سيارة الأجرة 2500 ليرة سورية، وهي مبالغ كبيرة مقارنة بدخل الفرد.
ونقل عدد من أهالي المخيم أن بعض السائقين يقوم ببيع المخصصات في السوق السوداء، بالسعر الحر 3500 ليرة سورية في حين يحصل عليه السائقون بمبلغ 500 ليرة فقط، مستغلين حاجة السكان لمازوت التدفئة خاصة مع اقتراب فصل الشتاء، أو لتشغيل المولدات.
من جانبهم طالب نشطاء بتخصيص عدد أكبر من حافلات النقل الداخلي الكبيرة للمخيم حيث لاتزال مشاركة حافلات النقل الداخلي محدودة برحلتين فقط صباحية ومسائية مع اكتظاظ كبير داخل الحافلة .
ويعيش أهالي مخيم الحسينية ظروفاً اقتصادية غاية بالصعوبة في ظل انهيار الليرة السورية وانتشار البطالة، وارتفاع أسعار الوقود.