مجموعة العمل ـ مخيم درعا
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم درعا إن قوات النظام السوري قامت بفتح حاجز الجوية بالكامل أمام حركة الأفراد مشياً وبالسيارات من جهة حاجز المحكمة في المنطقة الصناعية.
وذكر مراسل المجموعة أن المواد الغذائية بدأت بالدخول عن طريق بعض الأهالي، كالخضار والمواد الأساسية والخبز، ولكن بكميات محدودة، وبشكل شبه يومي، وبأسعار أعلى من الأسعار الحقيقية في حين تصل أسعار هذه المواد في منطقة المحطة إلى أقل من ذلك بكثير.
وأوضح مراسلنا أن التيار الكهربائي مازال مقطوعاً منذ اليوم الأول للحصار ولغاية الآن بحجة وجود أعطال في الشبكة الرئيسية، وجاري العمل على إصلاحها حسب رواية قوات النظام المتواجدة في أحياء درعا البلد.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم إن مشكلة المياه لاتزال موجودة، وزادت أكثر مع الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري، حيث بلغ سعر خزان الماء الواحد المؤلف من خمسة براميل 7 آلاف ليرة سورية، وهو مالايطيقه الأهالي، يضاف إلى ذلك صعوبات كبيرة في وصول الصهاريج إلى المنازل بسبب ضيق شوارع وأزقة المخيم.
وكانت قوات النظام السوري ولجنة التفاوض المحسوبة على المعارضة السورية أبرمت اتفاقاً، يقضي بفك الحصار عن أحياء درعا والمخيم، مقابل تسليم أسلحة خفيفة ومتوسطة للنظام السوري وتسوية أوضاع عدد من أبناء المنطقة.
مجموعة العمل ـ مخيم درعا
قال مراسل مجموعة العمل في مخيم درعا إن قوات النظام السوري قامت بفتح حاجز الجوية بالكامل أمام حركة الأفراد مشياً وبالسيارات من جهة حاجز المحكمة في المنطقة الصناعية.
وذكر مراسل المجموعة أن المواد الغذائية بدأت بالدخول عن طريق بعض الأهالي، كالخضار والمواد الأساسية والخبز، ولكن بكميات محدودة، وبشكل شبه يومي، وبأسعار أعلى من الأسعار الحقيقية في حين تصل أسعار هذه المواد في منطقة المحطة إلى أقل من ذلك بكثير.
وأوضح مراسلنا أن التيار الكهربائي مازال مقطوعاً منذ اليوم الأول للحصار ولغاية الآن بحجة وجود أعطال في الشبكة الرئيسية، وجاري العمل على إصلاحها حسب رواية قوات النظام المتواجدة في أحياء درعا البلد.
من جانبه قال أحد أبناء المخيم إن مشكلة المياه لاتزال موجودة، وزادت أكثر مع الحصار الذي فرضته قوات النظام السوري، حيث بلغ سعر خزان الماء الواحد المؤلف من خمسة براميل 7 آلاف ليرة سورية، وهو مالايطيقه الأهالي، يضاف إلى ذلك صعوبات كبيرة في وصول الصهاريج إلى المنازل بسبب ضيق شوارع وأزقة المخيم.
وكانت قوات النظام السوري ولجنة التفاوض المحسوبة على المعارضة السورية أبرمت اتفاقاً، يقضي بفك الحصار عن أحياء درعا والمخيم، مقابل تسليم أسلحة خفيفة ومتوسطة للنظام السوري وتسوية أوضاع عدد من أبناء المنطقة.