map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

اشتباكات مخيم عين الحلوة تفاقم معاناة الفلسطينيين السوريين

تاريخ النشر : 18-09-2021
اشتباكات مخيم عين الحلوة تفاقم معاناة الفلسطينيين السوريين

مجموعة العمل – مخيم عين الحلوة

يفاقم التوتر الأمني المستمر والاشتباكات التي تندلع بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة آلاف العائلات الفلسطينية القاطنة فيه، ويزيد من هواجسهم ومخاوفهم بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والأمان.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن اشتباكات اندلعت بعد عصر اليوم السبت بين حركة "فتح" وعناصر من "جند الشام داخل المخيم استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية، تُستعمل فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف المتوسّطة، اقتصرت أضرارها حتى لحظة تحرير الخبر على الماديات.  

بدورهم عبر اللاجئون الفلسطينيون عن استيائهم من الاشتباكات وحالة عدم الشعور بالأمان في مخيم عين الحلوة، مشيرين إلى أن الخاسر الأكبر عند اندلاع أي اشتباك هم المدنيين، مشيرين إلى أن السيل بلغ الزبى من هذه الحالة التي زادت عن حدها، مطالبين بوضع حد لهذه الظاهرة وتشكيل لجنة أمنية حقيقية فاعلة تحمي المخيم ويكون السلاح بيدها فقط.

وأشارت تقارير ميدانية إلى أن عدد العائلات تراجع بشكل ملحوظ عن السابق، معزية السبب الكامن وراء ذلك إلى عدم الاستقرار الأمني والأوضاع المعيشية والاقتصادية المزرية، إضافة للوضع القانوني غير الواضح، والمتغير بشكل دائم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16072

مجموعة العمل – مخيم عين الحلوة

يفاقم التوتر الأمني المستمر والاشتباكات التي تندلع بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة آلاف العائلات الفلسطينية القاطنة فيه، ويزيد من هواجسهم ومخاوفهم بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والأمان.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن اشتباكات اندلعت بعد عصر اليوم السبت بين حركة "فتح" وعناصر من "جند الشام داخل المخيم استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية، تُستعمل فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف المتوسّطة، اقتصرت أضرارها حتى لحظة تحرير الخبر على الماديات.  

بدورهم عبر اللاجئون الفلسطينيون عن استيائهم من الاشتباكات وحالة عدم الشعور بالأمان في مخيم عين الحلوة، مشيرين إلى أن الخاسر الأكبر عند اندلاع أي اشتباك هم المدنيين، مشيرين إلى أن السيل بلغ الزبى من هذه الحالة التي زادت عن حدها، مطالبين بوضع حد لهذه الظاهرة وتشكيل لجنة أمنية حقيقية فاعلة تحمي المخيم ويكون السلاح بيدها فقط.

وأشارت تقارير ميدانية إلى أن عدد العائلات تراجع بشكل ملحوظ عن السابق، معزية السبب الكامن وراء ذلك إلى عدم الاستقرار الأمني والأوضاع المعيشية والاقتصادية المزرية، إضافة للوضع القانوني غير الواضح، والمتغير بشكل دائم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16072