مجموعة العمل – الجزائر
توفي اللاجئ الفلسطيني السوري " محمود حمدوش" متأثراً بإصابته بفيروس كوفيد – 19 "كورونا" في مخيم سيدي فرج بالجزائر، وقالت عائلته لمجموعة العمل إنه عانى الإهمال الطبي من الجهات المعنية والهلال الأحمر الجزائري، وأنه لم يتلق الرعاية أو الاهتمام على الرغم من حاجته للعناية المركزة.
وأضافت العائلة أنها طالبت فرق الهلال الأحمر الجزائرية تقديم العلاج لفقيدها ونقله إلى المشفى، واكتفوا بالقول "انتظروا منا الرد"، كما توجهت العائلة إلى المسؤول عن المخيم لكنه تملص هارباً، بحسب وصف العائلة، وبعد محاولات يائسة نقلت العائلة مريضها على نفقتها الخاصة إلى إحدى المستشفيات العامة لكنه لم يحصل فيها على الأوكسجين.
ويواجه اللاجئون السوريون والفلسطينيون من سورية في مخيم "سيدي فرج" قرب العاصمة الجزائرية، أوضاعاً صحية سيئة بسبب إهمال السلطات وضعف خدمات الهلال الأحمر الجزائري والنقص الحاد في دعم الدول المانحة للاجئين في المخيم.
يشار أنه سجل وفاة مئات اللاجئين الفلسطينيين من سورية بسبب فايروس كوفيد 19 -كورونا داخل سورية وخارجها.
مجموعة العمل – الجزائر
توفي اللاجئ الفلسطيني السوري " محمود حمدوش" متأثراً بإصابته بفيروس كوفيد – 19 "كورونا" في مخيم سيدي فرج بالجزائر، وقالت عائلته لمجموعة العمل إنه عانى الإهمال الطبي من الجهات المعنية والهلال الأحمر الجزائري، وأنه لم يتلق الرعاية أو الاهتمام على الرغم من حاجته للعناية المركزة.
وأضافت العائلة أنها طالبت فرق الهلال الأحمر الجزائرية تقديم العلاج لفقيدها ونقله إلى المشفى، واكتفوا بالقول "انتظروا منا الرد"، كما توجهت العائلة إلى المسؤول عن المخيم لكنه تملص هارباً، بحسب وصف العائلة، وبعد محاولات يائسة نقلت العائلة مريضها على نفقتها الخاصة إلى إحدى المستشفيات العامة لكنه لم يحصل فيها على الأوكسجين.
ويواجه اللاجئون السوريون والفلسطينيون من سورية في مخيم "سيدي فرج" قرب العاصمة الجزائرية، أوضاعاً صحية سيئة بسبب إهمال السلطات وضعف خدمات الهلال الأحمر الجزائري والنقص الحاد في دعم الدول المانحة للاجئين في المخيم.
يشار أنه سجل وفاة مئات اللاجئين الفلسطينيين من سورية بسبب فايروس كوفيد 19 -كورونا داخل سورية وخارجها.
