قصفت الطائرات السورية بلدة المزيريب في محافظة درعا جنوب سورية التي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً ببرميل متفجر، سبب الخوف والهلع بين سكان البلدة الذين يعيشون حالة من التوتر وعدم الاستقرار جراء استمرار استهدافها بالبراميل المتفجرة والسيارات المفخخة والتي أودت بحياة العديد من السكان ، يذكر أنه في يوم 10/ 2 من عام 2014 تعرضت بلدة مزيريب لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة.
أما يوم 18/2/2014 فقد ارتكبت مجزرة مروعة في تجمع المزيريب جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية.
قصفت الطائرات السورية بلدة المزيريب في محافظة درعا جنوب سورية التي يقطنها نحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً ببرميل متفجر، سبب الخوف والهلع بين سكان البلدة الذين يعيشون حالة من التوتر وعدم الاستقرار جراء استمرار استهدافها بالبراميل المتفجرة والسيارات المفخخة والتي أودت بحياة العديد من السكان ، يذكر أنه في يوم 10/ 2 من عام 2014 تعرضت بلدة مزيريب لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة.
أما يوم 18/2/2014 فقد ارتكبت مجزرة مروعة في تجمع المزيريب جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية.