map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

12 إصابة بمتحور "دلتا" في مخيم النيرب

تاريخ النشر : 24-09-2021
 12 إصابة بمتحور "دلتا" في مخيم النيرب

مجموعة العمل – مخيم النيرب 
كشفت مصادر طبية خاصة لمجموعة العمل عن إصابة 12 شخصاً من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب بمتحور "دلتا بلس" من فيروس كورونا. 
ووفقاً للمصادر الطبية أن ذلك ينذر بـ "كارثة" حقيقية تهدد حياة سكان المخيم، خاصة منهم كبار السن، في ظل عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية، وضعف الإقبال على تلقي اللقاحات، مضيفة أن جميع التقييمات الطبية الخاصة بالمركز الصحي بالمخيم دلت على أن أسباب ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس في الوقت الحالي ترتبط بعدم التزام أهالي المخيم بقواعد التباعد الاجتماعي، وهي ثقافة قلما تلتزم بها عائلة أو أي شخص ضمن محيطه العام في المخي.
 وإلى جانب ما سبق يغيب أي رادع من السلطات المحلية في المخيم وخارجه، والتي لم تصدر أي قرار يلزم بالبقاء داخل المنزل أو حتى اتباع قواعد العزل والتباعد الاجتماعي، وهنا تفتح هذه النقطة أبواب أخرى ترتبط بالحال العام الذي يعيشه أهالي مدينة حلب، والذي يدفعهم إلى عدم التفكير بالفيروس والتهديد المرتبط به. 
يأتي ذلك في الوقت الذي يشهد فيه مخيم النيرب ارتفاعاً كبيراً في معدل الإصابة بفيروس "كورونا المستجد"، وبحسب مراسل مجموعة العمل أن المخيم على أعتاب 150 إصابة، بينما تجاوز عدد الوفيات بسبب الفيروس أكثر من 60 حالة وفاة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16103

مجموعة العمل – مخيم النيرب 
كشفت مصادر طبية خاصة لمجموعة العمل عن إصابة 12 شخصاً من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب بمتحور "دلتا بلس" من فيروس كورونا. 
ووفقاً للمصادر الطبية أن ذلك ينذر بـ "كارثة" حقيقية تهدد حياة سكان المخيم، خاصة منهم كبار السن، في ظل عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية، وضعف الإقبال على تلقي اللقاحات، مضيفة أن جميع التقييمات الطبية الخاصة بالمركز الصحي بالمخيم دلت على أن أسباب ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس في الوقت الحالي ترتبط بعدم التزام أهالي المخيم بقواعد التباعد الاجتماعي، وهي ثقافة قلما تلتزم بها عائلة أو أي شخص ضمن محيطه العام في المخي.
 وإلى جانب ما سبق يغيب أي رادع من السلطات المحلية في المخيم وخارجه، والتي لم تصدر أي قرار يلزم بالبقاء داخل المنزل أو حتى اتباع قواعد العزل والتباعد الاجتماعي، وهنا تفتح هذه النقطة أبواب أخرى ترتبط بالحال العام الذي يعيشه أهالي مدينة حلب، والذي يدفعهم إلى عدم التفكير بالفيروس والتهديد المرتبط به. 
يأتي ذلك في الوقت الذي يشهد فيه مخيم النيرب ارتفاعاً كبيراً في معدل الإصابة بفيروس "كورونا المستجد"، وبحسب مراسل مجموعة العمل أن المخيم على أعتاب 150 إصابة، بينما تجاوز عدد الوفيات بسبب الفيروس أكثر من 60 حالة وفاة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16103