مجموعة العمل ـ اللاذقية
أطلق نشطاء من أبناء مخيم الرمل نداءاً عاجلاً لتوعية الأهالي بأهمية ارتداء الكمامة، واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة بعد ارتفاع معدل الإصابات بفايروس كورونا في محافظة اللاذقية.
وقال مراسل مجموعة العمل إن عدد الإصابات ارتفع بشكل واضح في المخيم، لعدم التزام الأهالي بالإجراءات الاحترازية الخاصة بكورونا، فلم تتوقف المناسبات التي يتجمع من خلالها الناس، ولم يعد يرتدي أحد الكمامة في الأماكن العامة، وانتفت كل مظاهر الخوف من انتشار الفايروس.
من جانبه قال أحد النشطاء إن الخجل من ارتداء الكمامة أحد الأسباب الرئيسية لانتشار العدوى بين الأهالي الذين يتجمعون في العديد من الأماكن، كالحافلات، والفرن الآلي، وصالات الأفراح والعزاء، وسنسعى جاهدين إلى زيادة الوعي لدى أبناء المخيم بأهمية ارتداء الكمامة، لمنع تفشي العدوى وانتشار المرض.
ويعيش أهالي مخيم الرمل أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص ٍحاد في جميع المستلزمات الطبية والصحية، ويعتمد أهالي المخيم على مستوصف تابع للأونروا يفتقر لأدنى الخدمات.
مجموعة العمل ـ اللاذقية
أطلق نشطاء من أبناء مخيم الرمل نداءاً عاجلاً لتوعية الأهالي بأهمية ارتداء الكمامة، واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة بعد ارتفاع معدل الإصابات بفايروس كورونا في محافظة اللاذقية.
وقال مراسل مجموعة العمل إن عدد الإصابات ارتفع بشكل واضح في المخيم، لعدم التزام الأهالي بالإجراءات الاحترازية الخاصة بكورونا، فلم تتوقف المناسبات التي يتجمع من خلالها الناس، ولم يعد يرتدي أحد الكمامة في الأماكن العامة، وانتفت كل مظاهر الخوف من انتشار الفايروس.
من جانبه قال أحد النشطاء إن الخجل من ارتداء الكمامة أحد الأسباب الرئيسية لانتشار العدوى بين الأهالي الذين يتجمعون في العديد من الأماكن، كالحافلات، والفرن الآلي، وصالات الأفراح والعزاء، وسنسعى جاهدين إلى زيادة الوعي لدى أبناء المخيم بأهمية ارتداء الكمامة، لمنع تفشي العدوى وانتشار المرض.
ويعيش أهالي مخيم الرمل أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص ٍحاد في جميع المستلزمات الطبية والصحية، ويعتمد أهالي المخيم على مستوصف تابع للأونروا يفتقر لأدنى الخدمات.