مجموعة العمل – الإمارات
رحّلت السلطات القطرية اللاجئ الفلسطيني السوري "مهند توفيق شعراوي" بعد أيام من احتجازه في سجن تابع لإدارة البحث والمتابعة لمخالفته مدة البقاء بصفته زائر.
وقال شعراوي لمجموعة العمل إنه تعرض لضغوط من إدارة البحث والمتابعة خلال تواجده في السجن، استطاع بعدها الحصول على تأشيرة دخول إلى الإمارات، وقبل ترحيله أخذت منه بصمة العين وبصمات الأصابع ورُحل بدون عودة، وتعرض في المطار للتهديد في حال مخالفته للترحيل، علماً أن والده يتلقى العلاج وحيداً من دون مرافق في مشفى الرميلة بقطر.
وكان شعراوي دخل البلاد قبل عام بكفالة وزارة الخارجية القطرية – إدارة الشؤون القنصلية في سفارة قطر بالخرطوم، ورفضت السلطات القطرية تمديد كفالته والتأشيرة الخاصة به.
جدير بالذكر أن مجموعة العمل وثقت العديد من حالات احتجاز لاجئين فلسطينيين فروا من سورية، لأسباب عديدة أبرزها انتهاء تأشيراتهم ومدد الإقامة في تلك البلاد، أو احتجازهم في المطارات أو على المعابر الحدودية ومنهم من تعرض للترحيل إلى سورية.
مجموعة العمل – الإمارات
رحّلت السلطات القطرية اللاجئ الفلسطيني السوري "مهند توفيق شعراوي" بعد أيام من احتجازه في سجن تابع لإدارة البحث والمتابعة لمخالفته مدة البقاء بصفته زائر.
وقال شعراوي لمجموعة العمل إنه تعرض لضغوط من إدارة البحث والمتابعة خلال تواجده في السجن، استطاع بعدها الحصول على تأشيرة دخول إلى الإمارات، وقبل ترحيله أخذت منه بصمة العين وبصمات الأصابع ورُحل بدون عودة، وتعرض في المطار للتهديد في حال مخالفته للترحيل، علماً أن والده يتلقى العلاج وحيداً من دون مرافق في مشفى الرميلة بقطر.
وكان شعراوي دخل البلاد قبل عام بكفالة وزارة الخارجية القطرية – إدارة الشؤون القنصلية في سفارة قطر بالخرطوم، ورفضت السلطات القطرية تمديد كفالته والتأشيرة الخاصة به.
جدير بالذكر أن مجموعة العمل وثقت العديد من حالات احتجاز لاجئين فلسطينيين فروا من سورية، لأسباب عديدة أبرزها انتهاء تأشيراتهم ومدد الإقامة في تلك البلاد، أو احتجازهم في المطارات أو على المعابر الحدودية ومنهم من تعرض للترحيل إلى سورية.
