مجموعة العمل – لبنان
استنكر تجمع اللجان الأهلية لفلسطيني سوريا في لبنان قرار وكالة الأونروا العمل وفق آلية جديدة في مدارسها بلبنان، حيث ينص على تقسيم دوام طلاب المدارس خلال العام الدراسي 2021-2022 إلى مرحلتين، بحيث تكون مدة كل مرحلة 16 أسبوعاً فقط.
وقال التجمع في بيان له إن الألية الجديدة ستؤدي إلى إحداث خلل في موازين النظام التعليمي المتبع سابقاً، وهذا يعكس بدوره على سلوك الطلاب، ما يؤدي على عدم استيعاب المنهاج الدراسي وتدني نسبة النجاح ومستوى الفهم الكامل والذهني لدى الطلاب.
وطالب التجمع بأن يكون التدريس حضورياً وكاملاً، مع اتخاذ إجراءات السلامة العامة والوقاية من "كورونا" بتعاون الأهل والطلاب والكادر التعليمي، والعمل على افتتاح صفوف دراسية جديدة، وزيادة الكادر التعليمي لحل مشكلة تكدس الصفوف بالطلاب، وتفعيل دوامين صباحي ومسائي للطلاب للتخفيف من التجمعات.
كما طالب البيان وكالة الأونروا بوضع برنامج لتأمين نقليات وإيجاد حلول لطلاب مدارس الوكالة المقيمين خارج مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، نظراً للأوضاع المعيشية الصعبة للاجئين وصعوبة إيجاد وسائل نقل بسبب ارتفاع أسعار المحروقات وندرتها.
وشهدت عدداً من المدن اللبنانية اعتصامات للاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان أمام مكاتب مدراء وكالة الأونروا، احتجاجاً على تأخّر صرف المستحقات المالية الشهرية، وللمطالبة بحقوقهم.
مجموعة العمل – لبنان
استنكر تجمع اللجان الأهلية لفلسطيني سوريا في لبنان قرار وكالة الأونروا العمل وفق آلية جديدة في مدارسها بلبنان، حيث ينص على تقسيم دوام طلاب المدارس خلال العام الدراسي 2021-2022 إلى مرحلتين، بحيث تكون مدة كل مرحلة 16 أسبوعاً فقط.
وقال التجمع في بيان له إن الألية الجديدة ستؤدي إلى إحداث خلل في موازين النظام التعليمي المتبع سابقاً، وهذا يعكس بدوره على سلوك الطلاب، ما يؤدي على عدم استيعاب المنهاج الدراسي وتدني نسبة النجاح ومستوى الفهم الكامل والذهني لدى الطلاب.
وطالب التجمع بأن يكون التدريس حضورياً وكاملاً، مع اتخاذ إجراءات السلامة العامة والوقاية من "كورونا" بتعاون الأهل والطلاب والكادر التعليمي، والعمل على افتتاح صفوف دراسية جديدة، وزيادة الكادر التعليمي لحل مشكلة تكدس الصفوف بالطلاب، وتفعيل دوامين صباحي ومسائي للطلاب للتخفيف من التجمعات.
كما طالب البيان وكالة الأونروا بوضع برنامج لتأمين نقليات وإيجاد حلول لطلاب مدارس الوكالة المقيمين خارج مخيمات اللاجئين الفلسطينيين، نظراً للأوضاع المعيشية الصعبة للاجئين وصعوبة إيجاد وسائل نقل بسبب ارتفاع أسعار المحروقات وندرتها.
وشهدت عدداً من المدن اللبنانية اعتصامات للاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان أمام مكاتب مدراء وكالة الأونروا، احتجاجاً على تأخّر صرف المستحقات المالية الشهرية، وللمطالبة بحقوقهم.