مجموعة العمل – الشمال السوري
ضمن مشروع الحقيبة المدرسية وزعت جمعية خير أمة بالمشاركة مع جمعية أموت كرفان، حقائب مدرسية على الطلاب السوريين والفلسطينيين المهجرين من مخيمات اليرموك، خان الشيح، درعا، حندرات، وريف دمشق إلى الشمال السوري.
ووفقاً للقائمين على جمعية خير أمة أن المشروع شمل توفير الحقيبة المدرسية بكامل احتياجاتها المدرسية للأيتام الفلسطينيين والسوريين والأطفال المحتاجين في مخيمات الشمال.
إلى ذلك تشتكي العائلات الفلسطينية في الشمال السوري من حرمان أطفالها من التعليم، نتيجة تهجيرهم القسري وعدم توفر أدنى مقومات الحياة في مراكز اللجوء الجديدة التي أجبروا للنزوح إليها.
وبالرغم من إنشاء مدرسة خاصة في بعض المخيمات بهدف تعليم الأطفال ومحو أميتهم على الأقل، إلا أن تلك المدارس-التي أقيمت في خيم لا تقيهم برد الشتاء ولا حر الصيف-واجهت العديد من العقبات ولمشاكل، بسبب انعدام مقومات التعليم من نقص في التجهيزات الدراسية واللوازم المدرسية من قرطاسية ومقاعد ووسائل التعليم الحديثة، وعدم وجود كادر تعليمي مدرب، حيث تعتمد تلك المدارس على خريجي الجامعات أو طلاب جامعات.
مجموعة العمل – الشمال السوري
ضمن مشروع الحقيبة المدرسية وزعت جمعية خير أمة بالمشاركة مع جمعية أموت كرفان، حقائب مدرسية على الطلاب السوريين والفلسطينيين المهجرين من مخيمات اليرموك، خان الشيح، درعا، حندرات، وريف دمشق إلى الشمال السوري.
ووفقاً للقائمين على جمعية خير أمة أن المشروع شمل توفير الحقيبة المدرسية بكامل احتياجاتها المدرسية للأيتام الفلسطينيين والسوريين والأطفال المحتاجين في مخيمات الشمال.
إلى ذلك تشتكي العائلات الفلسطينية في الشمال السوري من حرمان أطفالها من التعليم، نتيجة تهجيرهم القسري وعدم توفر أدنى مقومات الحياة في مراكز اللجوء الجديدة التي أجبروا للنزوح إليها.
وبالرغم من إنشاء مدرسة خاصة في بعض المخيمات بهدف تعليم الأطفال ومحو أميتهم على الأقل، إلا أن تلك المدارس-التي أقيمت في خيم لا تقيهم برد الشتاء ولا حر الصيف-واجهت العديد من العقبات ولمشاكل، بسبب انعدام مقومات التعليم من نقص في التجهيزات الدراسية واللوازم المدرسية من قرطاسية ومقاعد ووسائل التعليم الحديثة، وعدم وجود كادر تعليمي مدرب، حيث تعتمد تلك المدارس على خريجي الجامعات أو طلاب جامعات.